الصفحه ١٩١ : ، والأصغر خلافه ، والأوسط بينهما والميزان الأول أوسع
الموازين إذ يمكن أن تستفاد منه المعرفة بالإثبات العام
الصفحه ٢٧٠ :
الفصل الأول
في بيان أن النور الحق هو الله تعالى وأن اسم النور لغيره
مجاز محض لا حقيقة له
الصفحه ٥٥٥ : والكسب من أوائلها ، وهي على الحقيق أول الطريقة ، وما قبل ذلك كالدهليز
للسالك إليه.
ومن أول الطريقة
الصفحه ٣٠٦ : . ومنها ما يكون مشتركا في
العربية ولا يكون في العجمية كذلك.
أما الأول : مثاله
لفظ الاستواء فإنه ليس له
الصفحه ٢٧١ : نورا
من العين الظاهرة لرفعة قدره عن النقائص السبع.
أما الأولى : فهو
أن العين لا تبصر نفسها والعقل
الصفحه ١١٩ : العالم من العرش والكرسي والسماوات والكواكب والهواء والماء
والأرض.
وأما قوله : «أنا
أوّل الأنبياء خلقا
الصفحه ٩٨ :
فتشرف من العقبة
الأولى على ينابيع الحكم القلبية ، وتطلع من العقبة الثانية على أسرار العلوم
اللدنية
الصفحه ٧٢ : العدد
والأقوات مثال ما في الجسم من الطبائع والقوى حسب ما ذكرناه في المعراج الأول.
ومثال لوازم الثغر
الصفحه ٤٢٠ : ] وقال
النبي صلىاللهعليهوسلم : «من عرف نفسه فقد عرف ربّه» وليس شيء أقرب إليك من نفسك
، فإذا لم تعرف
الصفحه ١٤٢ :
الباب الحادي والعشرون
في بيان ما يجب رعايته من حقوق الله تعالى وهو ضربان
الأول : فعل
الواجبات
الصفحه ١٧١ :
الإشارة : وسألتني
عما يجب على مريد طريق الحق جلّ وعلا.
فاعلم : أن أول ما
يجب عليه الاعتقاد
الصفحه ٢٤٢ : يمكن أن يكون العرض
أول مخلوق بل يكون عبارة عن ذات ملك من الملائكة يسمى عقلا من حيث يعقل الأشياء
بجوهره
الصفحه ٨٥ : ينقرض الأولون ويتبعهم الآخرون
والسماء كما هي ونجومها ، والأرض بما فيها من الحيوانات والنباتات وغير ذلك
الصفحه ٢٦١ : ء
العلوم وغيره. وتذكر هاهنا نبدأ منه ونشير إليه فنقول : قد وجب على السالك أربعة
أمور :
الأمر الأوّل
الصفحه ٦٤ : والفساد من المادة. وأما المجاز فتسميتهم العلة الأولى حدوثا وفيضا
وذلك راجع إلى تسمية مجردة ، فإنه لا يصح