الصفحه ٤٦٠ : العلا
سهر الليالي
تروم العزّ ثم
تنام ليلا
يخوض البحر من
طلب اللآلي
الصفحه ٣٦٩ : من طلب العلم الهداية دون مجرد الرواية فأبشر ، فإن
الملائكة تبسط لك أجنحتها إذا مشيت ، وحيتان البحر
الصفحه ٥٤٦ : واثقا ببصيرته ؛
فإنما يزجر عن معاملة القلاب القروي دون الصير في البصير ؛ ويمنع من ساحل البحر
الأخرق
الصفحه ٢٩٥ : دعوناكم؟ أنتم اشتقتم أم نحن شوّقناكم؟ نحن
أقلقناكم فحملناكم وحملناهم في البر والبحر ، فلما سمعوا ذلك
الصفحه ٥٧٢ : والعشرون
يقول الله تعالى :
" يا بن آدم! أكثروا من الزّاد فإنّ الطّريق بعيد ، وجدّد القيام لله فإنّ
البحر
الصفحه ٢٧٢ : والقدرة والإرادة والعلم إلى غير ذلك من موجودات لا
تحصى ولا تعد ، فهو ضيق المجال مختصر المجرى لا تسعه
الصفحه ١٠٧ : وغير صفاته عزوجل واستلبه أمواج بحر التوحيد وغرق في عين الجمع من هنا.
الصفحه ٤٨١ :
من مائة على سطح
المبغض أو طريقه أو داره فإنه يستضر من سنة. وخذ صورة أسد والقمر في الأسد ،
وانقشه
الصفحه ٨١ :
الأجسام وهو قادر على اختراع ما يشاء. وكيف لا ، وقد قال علماؤكم المتقدمون من أهل
الهند وغيرهم. عمر العالم
الصفحه ٢٢٣ : الغيبي اللدني
اعلم أن واحدا من
أصدقائي حكى عن بعض العلماء أنه أنكر العلم الغيبي اللدني الذي يعتمد عليه
الصفحه ٣١٣ : والحياكة ، فإن لم
يقدر فبلعب ولهو وكل ذلك خير له من الخوض في هذا البحر البعيد غوره وعمقه العظيم
خطره وضرره
الصفحه ٣٠ : ذلك يزقه من أول هضم ،
ثم إذا ماع الغذاء في حوصلته يزقه به حتى يدرجه يفعل مرارا حتى يولي حوصلته ، فإنه
الصفحه ١٢٤ : الصديقين ومراقبة أصحاب اليمين. أما الدرجة الأولى : فهي مراقبة
المقربين من الصديقين وهي مراقبة التعظيم
الصفحه ٥٠٩ : اللتين قبضهما عند ما مسح على ظهر آدم عليهالسلام ، فكل ما جمعه في جمعه الأول إنما جمع من شقه الأيمن ، وكل
الصفحه ٥٣٩ : بطلت
الثقة بالمحسوسات أيضا ، فلعله لا ثقة إلا بالعقليات التي هي من الأوليات كقولنا :
العشرة أكثر من