الصفحه ١٦٩ : أول الليل نادى مناد من تحت
العرش : ألا ليقم العابدون فيقومون فيصلون ما شاء الله ، ثم ينادي مناد في شطر
الصفحه ١٩٠ : ومظنة استعماله من الغوامض.
قلت : الميزان
الأصغر تعلمناه من الله تعالى حيث علّمه محمّدا
الصفحه ٥١٠ : العرش فاضطرب المولود. فكم من مولود
دب في بطن أمه فربما سمعته الوالدة أو لم تسمعه! فهذه موته أولى وحياة
الصفحه ٢٥٢ : ، النّاجية منها واحدة".
الجواب : أن
الحديث الأوّل صحيح ، ولكن ليس المعنى به أنهم كفار مخلدون بل إنهم يدخلون
الصفحه ١٩٢ :
الميزانين
السابقين الأولين أنه حي عالم فيلزم منه أنه قائم بنفسه ، وكذلك تعرج من صفة تركيب
الآدمي
الصفحه ٣٧٨ : ؛ فما فضل عنها من أوقاتك فلك فيه أربع حالات :
الحالة الأولى :
وهي الأفضل ، أن تصرفه في طلب العلم
الصفحه ٤٤٧ :
والسجادات
المصوغات ، وقيمتها أكثر من قيمة الخز والإبريسم. ولا يجتنبون معصية ظاهرة فكيف
بالباطنة
الصفحه ٤٧٠ : الخبر
وفي يوم الجمعة
ساعة من أدركها بلغ حاجته ، فقد قيل هي في أول النهار ، وقيل وسطه ، وقيل
الصفحه ١٠٦ : البداية ، وأما النهاية أن ينسلخ من نفسه بالكلية ويتجرد له فيكون كأنه
هو وذلك هو الوصول ، فافهم جدا. ومعنى
الصفحه ٢٥٩ :
أيها الولد : كم
من ليال أحييتها بتكرار العلم ومطالعة الكتب وحرمت على نفسك النوم ، لا أعلم ما
كان
الصفحه ٣٥٠ :
متعلق بما يتعلق
بالرسول عليه الصلاة والسلام من صلاة عليه أو زيارة لقبره أو جواب المؤذن والدعاء
له
الصفحه ٢٠ :
جانب والإبهام في
جانب آخر فيدور الإبهام على الجميع ، فلو اجتمع الأولون والآخرون على أن يستطيعوا
الصفحه ٢٣٨ :
حتى فاض عليها
النور من مشكاة النبوة ، وصارت كأنها مرآة مجلوّة ، وصار مصباح الإيمان في زجاجة
قلبه
الصفحه ٣١٤ : الخالق فمثل قوله تعالى : (قُلْ
مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّماءِ وَالْأَرْضِ أَمَّنْ يَمْلِكُ السَّمْعَ
الصفحه ٤٢٥ :
يبصر في اليقظة
شيء من عالم الغيب ، وما يبصر بين النوم واليقظة أولى بالمعرفة مما يبصر من طريق