الصفحه ٤٧٥ :
فللحيوان أمير
ومقدم كالنحل والنمل وغيره. إن فهمت بآذان العقل فكن أطوع من ضيف ، وإلا هامتك
والسيف
الصفحه ٣٢٥ :
وقال صلىاللهعليهوسلم : " من حدّث النّاس بحديث لا يفهمونه كان فتنة على
بعضهم". أو لفظ هذا معناه
الصفحه ٣٨٥ : صلىاللهعليهوسلم : «من راح إلى الجمعة في السّاعة الأولى فكأنّما قرّب بدنة
، ومن راح في السّاعة الثّانية فكأنّما
الصفحه ٦ :
يومنا هذا ، وكلما
درسه الدارسون ازداد نضارة ، وآتى أكله طيبا يعجب أولي العلم والمعرفة.
وأخيرا
الصفحه ٩٧ :
أحبط شك الأول أعمال بره ليحبطن يقين هذا ذنوبه كلها. قال فأخذه معاذ بيده. وقال :
ما رأيت الذي هو أفقه من
الصفحه ١١٤ : الغالب على
الصوفية فهم يريدون بالنفس الأصل الجامع للصفات المذمومة من الإنسان فيقولون : لا
بدّ من مجاهدة
الصفحه ٣٦٧ : خاتم النبيين
ضرورة لا يتصور خلافة إذا بلغ به الغاية والكمال ، والغاية أول في التقدير ، آخر
في الوجود
الصفحه ١٦١ : إلا من ألقى السمع وهو
شهيد ، وهو أنه في ذاته واحد لا شريك له ، فرد لا مثل له ، صمد لا ضد له ، منفرد
لا
الصفحه ٣٨٠ :
الليل. ثم تصلي
الفرض مع الإمام ، ثم تصلي بعد الفرض ركعتين ، فهما من الرواتب الثابتة.
ولا تشتغل
الصفحه ١٩٨ : نقول
له : نسلم أنك خير منه وهذا منع الأصل الأول ، والآخر أنا لا نسلم أن الخير لا
يلزمه السجود لأن
الصفحه ٤٩٤ : ذكرني في ملأ من
قومه ذكرته في ملإ من ملائكتي" ثم يحصل من الفناء الأول فناء ثان وهو أن يغيب
عن النفس
الصفحه ٤٢ :
وحجبت لئلا يتمكن
الطير منها فيصيب بها ، وإن كان يناله منها قوته إلا أن حاجة الآدمي أشد وأولى.
تأمل
الصفحه ١٣٦ :
وثانيا : إن وجدته
عقب ذنب أحدثته فهو من الله تعالى عقوبة لك ، وإن لم يكن عقب ذنب كان منك فهو من
الصفحه ٤٢١ : تعرفه لأنه جوهر عزيز من جنس جوهر
الملائكة ، وأصل معدنه من الحضرة الإلهية ، من ذلك المكان جاء وإلى ذلك
الصفحه ٥٠٥ : ، فشرب منه ثم توضأ». صح ذلك من غير نزاع ، وقد أوله أرباب الهوى على
اختيار ما يريدون ، فمن أراد أن يعلم