الصفحه ١٨٨ : منه حتى يترقى إلى الأوليات. وشرح ذلك ليس من غرضنا بل الغرض أن نبين أن
ازدواج الأوّليات على الوجه الذي
الصفحه ٢٦٦ : بقائهم فقد أحبّ أن يعصى الله في أرضه.
والرابع : مما تدع
أن لا تقبل شيئا من عطاء الأمراء وهداياهم وإن
الصفحه ٣٨٤ : رأسك من
السجود مكبرا حتى تعتدل جالسا ، واجلس على رجلك اليسرى ، وانصب قدمك اليمنى ، وضع
يديك على فخذيك
الصفحه ٥٧ : فتعترض من قولهم على قولهم فلم يوردوا فيها إلا
إشارات ورموزا. وفي القرآن العزيز : (وَيَسْئَلُونَكَ
عَنِ
الصفحه ١٦٣ : ما أقر به من الدنيا والآخرة ، وأنه لا
يقبل إيمان عبد حتى يوقن بما أخبر عنه بعد الموت ، وأوله سؤال
الصفحه ٢٦٧ :
والرابع : أن لا
تجمع من الدنيا أكثر من كفاية سنة ، كما كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يعدّ ذلك
الصفحه ٢٣٩ :
لأنه يزعم أن
الذات الواحدة تصدر منها فائدة العلم والقدرة والحياة وهذه صفات مختلفة بالحدّ
والحقيقة
الصفحه ٢٥٤ :
الأمور الإلهية
بالموازين المختصرة الرسمية.
واعلم أن الآخرة
قريب من الدنيا فما خلقكم ولا بعثكم
الصفحه ٣٠٣ : المؤمن قطعا أن
النزول في حق الله تعالى ليس بالمعنى الأول وهو انتقال شخص وجسد من علو إلى أسفل ،
فإن الشخص
الصفحه ١٧٧ : العالم. ونسأل الله
الأمان من أن يضللك الشيطان عن طريق الحق لأنه يقول لك الأولى أن تأخذ منهم
الدراهم
الصفحه ١٨٦ : الصنجة المعروفة في هذا الفن؟
قلت : الصنجة
المعروفة هي العلوم الأوليّة الضرورية المستفادة إما من الحس أو
الصفحه ٣٧٩ : ثلاث درجات : الأولى : أن ينزل في حقهم منزلة الكرام البررة من الملائكة
، وهو أن يسعى في أغراضهم رفقا بهم
الصفحه ٤٨٦ : يطلب من زحل وهو كيوان مثل المنافع الأرضية وإظهار
الكنوز وشق الأنهار والأشجار ، وأما ما يخص الشمس فمثل
الصفحه ٢٩١ :
ولم يدركوا أن أول
درجات المعقولات تجاوز النسبة إلى الجهات والحيزة.
الصنف الثالث :
المحجوبون
الصفحه ٣٢٨ : يطلق عليه اسم القرآن وجوده على أربع مراتب. أولها : وهي الأصل وجوده قائما
بذات الله تعالى يضاهي وجود