الصفحه ١٠٣ :
القلب بالشيخ
واستفادة علم الواقعات منه بفناء تصرفه في تصرف الشيخ ، ودوام نفي الخواطر ، ودوام
ترك
الصفحه ٢٢٦ : ، بل قوة إلهية مثل العقل الأول واللوح والقلم
، وهي الجواهر المفردة المفارقة للمواد بل هي أضواء مجردة
الصفحه ٣٤٨ :
نفخان : نفخ يوقد
كما قال تعالى : (فَنَفَخْنا
فِيهِ مِنْ رُوحِنا) [الأنبياء : ٩١].
ونفخ يطفئ كما
الصفحه ١٣٥ : يستعيذ بالله تعالى منه أولا ثم
يحاربه بثلاثة أشياء
أحدها : أن تعرف
مكائده وحيله ومخادعاته.
والثاني
الصفحه ١٩٣ :
القواصم ، وفي جواب مفصل الخلاف والكتاب المستظهري وغيرهما من الكتب المستعملة ،
وأما موضع استعمال هذا من
الصفحه ٤٤١ : زاهر بن أحمد السرخسي ،
فكان أول حديث روي قوله صلىاللهعليهوسلم : " من حسن إسلام المرء تركه ما لا
الصفحه ٥١٥ : تقدم ذكرهما فينهرانه
ويقعدانه مستندا ويقولان له : من ربك؟ فيسبق إلى القول الأول فيقول : الله ربي
الصفحه ١٠٢ : ،
والخلوة من الأغيار ، والعزلة من النفس وما تدعو إليه وتشغل عن الله. وقيل :
السلامة عشرة أجزاء تسعة منها في
الصفحه ٣١٠ : .
والجواب عن الأول
: أن المباح صدق لا يخشى منه ضرر ، وبث هذه الظنون لا يخلو عن ضرر فقد يسمعه من
يسكن إليه
الصفحه ٣٥٦ :
من أنواع السرور
وقرة العين يرجع بعضه إلى سرور العلم وكشف المعلومات ، وبعضه إلى سرور الملكة
ونفاذ
الصفحه ٣٠٤ :
وفي قوله تعالى : (يَخافُونَ رَبَّهُمْ
مِنْ فَوْقِهِمْ) [النحل : ٥٠].
فليعلم أن الفوق اسم مشترك
الصفحه ٥٢٥ :
ذكرناها في كتابنا" الإحياء".
وقوم قد دنا على
رءوسهم ظل يمنعهم من الحر وهي الصدقة الطيبة ، ولا يزالون
الصفحه ٤٩ : ]. والسيف
عند هؤلاء أصدق أنباء من الكتب ، وهو أحد ما يساسون به.
الفرقة الثانية :
طائفة نطقت بكلمتي الشهادة
الصفحه ١٦٦ : الولد : كل
نصائح الأولين والآخرين في مقالات سيد المرسلين مكتوبة للعالمين ، وكل منها يفيد
فائدة تامة
الصفحه ١٨٣ :
شكّ في بعض الموازين أخذته ورفعته ونظرت إلى كفتي الميزان ولسانه ، فإذا استوى
انتصاب اللسان من غير ميل