الصفحه ٤١٣ : مع الزوجة
حسن العشرة ،
ولطافة الكلمة ، وإظهار المودة ، والبسط في الخلوة ، والتغافل عن الزلة
الصفحه ٤٢١ :
صفاته ، والتكليف عليه والخطاب معه ، وله الثواب وعليه العقاب ، والسعادة والشقاء
تلحقانه والروح الحيواني
الصفحه ٤٢٤ : قلبه وتبقى معه إلى يوم
القيامة ، وإن بقي من جملة الباقيات الصالحات شيء فهو بذر السعادة ، وإن بقي معه
الصفحه ٤٦٥ : طلبتك وأقصاها وأعلاها.
وقصص الأنبياء تكفيك إن غفلت ، وقد علمت صبر الأنبياء على نيل المقاصد مع الأعدا
الصفحه ٤٨٨ : النفوس
إلا مع مشاهدة ، فهذا يعجز عن صفة مشاهدة ، لأنها لذة ذاتية تجوز عن حد التعبير
والتفسير ، كما لو قيل
الصفحه ٥٠٥ : أوان خروجي.
وأما حديث جن
العقبة فأعجب ، قال عبد الله بن مسعود : «مشيت مع رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٥٢٨ :
أنك من المرسلين ، قال : صدق ، فيقول له : ما فعلت مع قومك؟ قال : دعوتهم ليلا
ونهارا فلم يزدهم دعائي إلا
الصفحه ٥٣٨ : حقيقة العلم ما هي ؛ فظهر
لي أن العلم اليقيني هو الذي يكشف فيه المعلوم انكشافا لا يبقى معه ريب ، ولا
الصفحه ٥٥٣ :
حصلته ، ولم يبق
إلا ما لا سبيل إليه بالسماع والتعلم بل بالذوق والسلوك. وكان قد حصل معي من
العلوم
الصفحه ٥٥٦ : معه عوالم الله تعالى ، والعوالم
كثيرة لا يحصيها إلا الله تعالى كما قال (وَما
يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ
الصفحه ٩ : ويتصرفون في أمورهم والدنيا
مظلمة عليهم ، وكيف كانوا يتهنون بالعيش مع فقدهم لذة النور ومنفعته ولو لا ضيا
الصفحه ١٢ :
على نحو خلق الجبال فلو يبست كذلك لتعذرت ، فإن الحرث لا يستقيم إلا مع رخو الأرض
لزراعة الأقوات والثمر
الصفحه ١٨ : من بين الصلب والترائب بحركة
مخصوصة ، فانتقلت بسبب الإفلاج من باطن إلى باطن. فكانت مع انتقالها باقية
الصفحه ١٩ : بالباقي ، وجمع فيها بين النفع والجمال ، وجعل ما كان منها معكوسا زائد
الشعب حتى تطول مدته مع الصف الذي تحته
الصفحه ٢٥ : الفرج لكدرت لذة الجماع مع قبول هذه المواضع
لنباتها فيها. فسبحان المدبر المنعم بهذه النعم.
فانظر كيف