الصفحه ٣٧٤ : الإناء إلى المغتسل واغسل يديك أولا ثلاثا ، وأزل ما على
بدنك من قذر ، وتوضأ كما سبق في وضوئك للصلاة مع
الصفحه ٣٩٧ :
آداب الصحبة مع
صاحب لا يفارقك ، والخلق كلهم يفارقونك في بعض أوقاتك.
وإن كنت عالما ،
فآداب العالم
الصفحه ٤٨٤ : تحت صاحب الحمى فيبرأ ، أو يبخر تحت النفساء
ذات المشيمة المعلقة فتنزل ، وقد يسلق ورقه بالخل مع ورق
الصفحه ٤٨٧ : من حرارة ، ورب التوت فخاصيته في الحلق. وجميع
الأشربة والربوب فالغناء عنها بالحمية مع العود إلى العادة
الصفحه ٥٥٠ :
المجتهدون كيف
يصنع"؟. فسيقول : " له مع نفسه اجتهاد في معرفته الأفضل الأعلم بدلائل
القبلة ، فيتبع
الصفحه ٧٣ : الطاعات مع اتفاق الخلق
أن للفعل تحقيقا للأرواح ، فكذلك النفس بالإضافة إلى العقل يكرمها البارئ سبحانه
على
الصفحه ٨٤ : ما يكون النور من ذلك الأفق
، ولذلك تكون الظلمة وتضعف رؤيته للإنسان في ذلك الوقت ، ولكن مع ذلك إذا لم
الصفحه ٨٨ : وصلاحها وفسادها ، وهو خادم معين كالخبز
والغذاء للإنسان وكذلك هو مع تلك العلوم.
وأما الرياضيات
فأربعة
الصفحه ٩٥ : :
في صفة صلاة أهل
القرب.
المقدمة في تمهيد الكتاب
اعلم أن انقطاع
الخلق عن الحق بوقوفهم مع
الصفحه ١٠٢ :
فهو المراد فأين
ذاك الواحد
وقيل : الخلوة
بالقلب فيكون مستغرقا بكليته مع الحق تعالى معكوفا
الصفحه ١٠٨ : الله لو خلقها ثم نسبها اليه ، ولأنه لو
فعلها مع أنه لم يفعلها وعذبه عليها مع أنه لم يوجدها ، لكان ظالما
الصفحه ١٢٠ :
إلى اللذيذ
الموافق ، واعلم أن معرفة الله تعالى بنفسها ذكر الله تعالى ، لأنها حضور معه
وشهود له ومن
الصفحه ١٢٢ : ، وذلك أن أي حالة
وجدها المحب مع الله مرة تقوى عليه ، ومرة يقوى عليها ، ومرة يتلون ، ومرة يثبت
إلى أن
الصفحه ١٤٢ : تركها من شر الدنيا والآخرة مع ما يحصل له من نعيم الجنان ورضا
الرحمن.
واعلم : أنه لا
يتقرب إلى الله
الصفحه ١٥٩ : : ينبغي إذا قلت : الله أكبر أن يكون مصحوبك في الله
التعظيم مع الألف. والهيبة مع اللام والمراقبة والفرق مع