الصفحه ٢٧٠ : يطلق على ما يفيض من هذه الأجسام المنيرة على
ظواهر الأجسام الكثيفة فيقال استنارت الأرض ووقع نور الشمس
الصفحه ٢١٣ : نُورٌ عَلى نُورٍ يَهْدِي اللهُ لِنُورِهِ مَنْ يَشاءُ وَيَضْرِبُ اللهُ
الْأَمْثالَ لِلنَّاسِ وَاللهُ
الصفحه ٧٨ : توصف بالكثافة والتجسيم على ما تقدم. وقد وصف
الله تعالى ذلك بأن قال : (نُورٌ
عَلى نُورٍ) [النور : ٣٥
الصفحه ٢٨٥ : ، ومدركاته المعارف الضرورية الكلية كما ذكرناه عند
ترجيح نور العقل على نور العين.
الرابع : الروح
الفكري وهو
الصفحه ٥٢٥ : الأولياء والشهداء من عذاب الله الذي لا يطيقه
شيء. فبينما هم كذلك إذ غشيهم نور غلب على نور الشمس التي كانوا
الصفحه ٢٧٥ : النور تابع لما على الحائط ، وما
على الحائط تابع لما على المرآة ، وما على المرآة تابع للقمر ، وما في
الصفحه ٣٤٩ : وكثرة المواظبة على السنن وكثرة الذكر بالصلاة عليه صلىاللهعليهوسلم ومثاله نور الشمس إذا وقع على الما
الصفحه ٤٦٦ : والنور. ومثل تجلي العقل للأنبياء كمثل الشمس المنخرقة في
الأرض الفلاة ، وهو معنى قوله عليه الصلاة والسلام
الصفحه ٢٧٤ : القدسي النبوي يكاد زيته يضيء ولو لم تمسسه نار إنما يصير نورا
على نور إذا مسته النار ، فبالحري أن يكون
الصفحه ٢٥٢ :
يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ فَهُوَ
عَلى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ) [النور : ٢٢]. كما
سئل رسول الله
الصفحه ٢٨٧ : المبصرة إلا الزجاجة فإنها
في الأصل من جوهر كثيف لكن صفي ورقق حتى صار لا يحجب نور المصباح بل يؤديه على
وجهه
الصفحه ٢٣٨ :
حتى فاض عليها
النور من مشكاة النبوة ، وصارت كأنها مرآة مجلوّة ، وصار مصباح الإيمان في زجاجة
قلبه
الصفحه ٢٢٦ : بأجزاء البدن ولا منفصل عنه ، بل هو مقبل على البدن مفيد له مفيض عليه ،
وأوّل ما يظهر نوره على الدماغ لأن
الصفحه ٥٥٥ : ء نور النبوة على وجه الأرض نور يستضاء به.
وبالجملة فما ذا
يقول القائلون في طريق طهارتها. هي أول شروطها
الصفحه ٢٣١ : التعلم وطول المدة ، وتحمل المشقة والتعب وطلب الفائدة ، وإذا غلب نور
العقل على أوصاف الحس يستغني الطالب