الصفحه ٥٠١ :
يتفاوت على قدر
درجات المحبين ، وليس نظر الخلق كله واحدا ، فأدنى درجاتهم النظر القلبي ، أما
النظر
الصفحه ١٣٣ : . وكذا عصمته من الكذب وخلف القول
منذ نبأه الله تعالى وأرسله قصدا أو غير قصد واستحالته عليه عقلا وإجماعا
الصفحه ٣٣ :
أحوال التربية
والقوة عليها بالفكر والأكف والأصابع المهيأة لذلك ولغيره ، فلذلك أعطيت النهوض
الصفحه ١٣٤ :
الكتابية والأمة
المسلمة وغيرها ، والصّلاة على المدين على خلاف فيه ، والأصح أنه صلّى بعد ذلك
الصفحه ٣١٩ :
عليه التصديق
والإيمان بما قاله الرسول صلىاللهعليهوسلم بالمعنى الذي أراده أو في قولنا الثالث إنه
الصفحه ٤٨١ :
من مائة على سطح
المبغض أو طريقه أو داره فإنه يستضر من سنة. وخذ صورة أسد والقمر في الأسد ،
وانقشه
الصفحه ٣٥ : على وجه الماء من القذى والحشيش ويحركها تحريكا يدفع به الكدر عن الماء حتى
يشرب صفوه ، فتقوم لها هذه
الصفحه ٦٨ : اعتقده أن الله سبحانه عالم وقد قام الدليل على علمه ، فهذه مقدمة
المقدمة الثانية إن ثبت أن إثبات كون العلم
الصفحه ١٠٥ : . فالملامتي وإن كان متمسكا بعروة الإخلاص مستفرشا بساط الصدق.
ولكن عليه بقية رؤية الخلق وما أحسنها من بقية تحقق
الصفحه ٣٠٤ : غير مراد وأنه على الله تعالى محال ، فإنه
من لوازم الأجسام أو لوازم أعراض الأجسام وإذا عرف نفى هذا
الصفحه ٣١٧ : فناء قصره ميدان واسع ولذلك الميدان عتبة
يجتمع عليها جميع الرعايا ولا يمكنون من مجاوزة العتبة ولا إلى
الصفحه ١٣٧ :
يتكلم بما لو سكت
عنه لم يأثم ولم يتضرر في حال ولا مآل. وأما فضول الكلام : فهو الزيادة على قدر
الصفحه ١٨٦ :
الرب ، وقد حكمنا على المطلع الذي هو صفته بالإلهية فلزم منه الحكم على ربي
بالإلهية ، وكذلك في كل مقام
الصفحه ٣١٣ :
مجتمعة ، فإن كل
كلمة سابقة على كلمة أو لاحقة لها مؤثرة في تفهم معناه مطلقا ومرجحة الاحتمال
الضعيف
الصفحه ٣١٨ :
الماضي والمستقبل
أمور لا على طريق التعرف بالأسباب العقلية ، وهذا مما اتفق عليه الأوائل من
الحكما