الصفحه ٤٩٠ : بالخطايا
والمأكل الحرام أشد الذنوب وأعظمها. وللجسد سبعة أبواب دالة على أبواب جهنم ، مثل
السمع والبصر
الصفحه ٥٣٢ :
شعيب عليهالسلام ، فيصير أمامهم ومعهم من ملائكة النور ما لا يحصي عددهم
إلا الله ، يزفونهم كما تزف
الصفحه ٢٩٤ : اشتكت من
كلال البين أوعدها
روح القدوم
فتحيا عند ميعادي
لها بوجهك نور
تستضي
الصفحه ١٠٦ : عن
مثواي مثواه
اعلم : أن مباني
طريق الصوفية على أربعة أشياء وهي : اجتهاد ، وسلوك ، وسير
الصفحه ١٩٧ :
قال : وما وجه
تخريجه عليه؟
فقلت : الشيطان
إنما يلبس في الموازين بتكثير الكلام فيه وتشويشه حتى لا
الصفحه ٢٧١ : كان في الأعين عين
منزهة عن هذه النقائص كلها ، فليت شعري هل هو أولى باسم النور فاعلم أن في قلب
الإنسان
الصفحه ٤٦٩ :
بعرش ربي بارزا.
فقال عليهالسلام : مؤمن نوّر الله قلبه الآن عرفت فالزم! واقسم عمرك
وأيّامك ودهرك
الصفحه ١١٦ : سراج مشعل ،
والحياة هو السراج والدم دهنه والحس والحركة نوره ، والشهوة حرارته ، والغضب دخانه
، والقوة
الصفحه ٢٢٥ : الأطباء يميل إلى هذا
القول ، وبعضهم يرى الدم روحا وكلهم قنعوا بقصور نظرهم على تخيلهم وما طلبوا القسم
الصفحه ٢٧٦ : استعارة الثوب والغنى ، فالموجود الحق هو الله تعالى
كما أن النور الحق هو الله تعالى.
حقيقة الحقائق :
من
الصفحه ٥١٣ :
نوره ، فحينئذ ينادي مناد من الحضرة القدسية من وراء السرادقات : من هذه النفس
التي جئتم بها؟ فيقول : فلان
الصفحه ٤٧٩ :
وَلَوْ لَمْ تَمْسَسْهُ نارٌ) [النور : ٣٥] هذا
معنى قوله تعالى : " لا يزال عبدي المؤمن يتقرب إليّ
الصفحه ١٨٥ : الخليل
صلوات الله عليه وسلامه الذي استعمله مع نمرود فمنه تعلمنا هذا الميزان لكن بواسطة
القرآن ، وذلك أن
الصفحه ٣٣١ :
من حسن اعتقاده في
قائله ، ولا من قرينة تشهد له ، لكن لمناسبة ما في طباعه ، فالحريص على موت عدوه
الصفحه ٤٤٤ :
(وفرقة أخرى) حرصت
على النوافل ولم يعظم اعتدادها بالفرائض ؛ فترى أحدهم يفرح بصلاة الضحى وصلاة
الليل