الصفحه ٢٥٠ : ينتظر خروجه ، فإنه قول كاذب ظاهر البطلان شنيع جدا ،
ولكن لا ضرر فيه على الدين إنما الضرر على الأحمق
الصفحه ٢٢٤ : ، والمعلوم هو ذات الشيء الذي ينتقش علمه في النفس ، وشرف العلم على قدر
شرف معلومه ، ورتبة العالم تكون بحسب
الصفحه ٢٨٩ : ، وهم
الذين يستحبون الحياة الدنيا على الآخرة لأنهم لا يؤمنون بالآخرة أصلا وهم أصناف.
الصنف الأول
الصفحه ٤٧٣ : مشقة الأحوال عند العوام ،
فإن صاحب الشرع خاطب الناس على قدر عقولهم ، والمنزه ذكره خاطب كل أحد بما
الصفحه ٢٨٠ : الطينة البشرية ومراتب أنوارها ، فإن هذا المثال مسوق لبيان ذلك ،
وقد قرأ ابن مسعود مثل نوره في قلب المؤمن
الصفحه ٦٣ : المبدأ الثاني الذي هو علة لما تحته من البارئ سبحانه فجرى
النور من الشمس ونور الشمس ضروري الوجود معها فلا
الصفحه ٣١ : عليه كهيئة الشعر ليمسكه بصلابته ، فلو عدم ذلك وعرضت الريشة دونه لفسخها ما
يقابلها من الهواء وهي مع
الصفحه ٢٨٣ :
وفرق بين أن يقال
على صورة الرحمن وبين أن يقال على صورة الله. إذ الرحمة الإلهية هي التي على صورة
الصفحه ٥٠ : المحض فهؤلاء شرار الفرق خالدون في الدرك
الأسفل من النار. والأمم كلها على خلاف هذه الطائفة وهي يسمع بها
الصفحه ٢٠٦ :
عنه لما سئل عن
الاستواء على العرش فقال : الاستواء حقّ ، والإيمان به واجب ، والكيفية مجهولة
الصفحه ١٢٩ : بوجود المغيبات والعلم
الاعتقاد الجازم الثابت المطابق للواقع
وقال بعض الكبار :
العلم نور إذا نزل في
الصفحه ٢٢٧ :
سبحانه من وراء هذه كلها بالمرصاد ، والنفس بهذه الصفة مع هذه الآلة ما أقبلت على
هذا الشخص الكثيف وما
الصفحه ٢٣ :
يوافق ولا يصلح
عليه بدنه؟ ولو لم يخلق له الأسنان في وقتها ، ألم يكن يمتنع عليه مضغ الطعام
وازدراده
الصفحه ١٥٤ : راضيا ساخطا؟ قال : نعم يجوز أن يكون راضيا عن ربه ساخطا على نفسه
وعلى كل قاطع يقطعه عن الله تعالى.
وقال
الصفحه ٣٩٤ : ، فحجة الله علي آكد وما أدري بم يختم له ، وإن كان كافرا قلت : لا أدري عسى
أن يسلك ويختم له بخير العلم