الصفحه ٢٧٧ : إضافة نور إلى السماوات والأرض ، بل وجه كونه في ذاته نور
السماوات والأرض ، ولا ينبغي أن يخفى ذلك عليك بعد
الصفحه ٢٧٣ : زناده وينبه عليه بالتنبيه كالنظريات ، وإنما ينبهه كلام الحكماء. فعند
اشراق نور الحكمة يصير الإنسان مبصرا
الصفحه ٨٤ : على
الخلق حتى لا يفقدونه ليلهم ولا نهارهم. وربما توهم المتوهم أن الأفق قد يخلو من
نور الشمس وهذا توهم
الصفحه ٢٧٩ : غيرها ، ولقد أصر على هذا أقوام فزعموا أن النور لا معنى له وأنه ليس مع
الألوان غير الألوان ، فأنكروا وجود
الصفحه ٢٧٨ :
الأنوار مستعارة
منه ، وإنما الحقيقي نوره فقط وإن الكل من نوره بل هو لا هوية لغيره إلا بالمجاز
الصفحه ٥٢٢ : على ما
أعطاه من النور المهتدى به في تلك الشدة ، ويسعى بين أيديهم ، لأن الله يكشف للعبد
المؤمن المتنعم
الصفحه ٢٨٨ :
خاتمة : هذا مثال
إنما يصلح لقلوب المؤمنين أو لقلوب الأنبياء والأولياء لا لقلوب الكفار ، فإن
النور
الصفحه ٢٨ : الدار ولم يجعل في قوة عقولهم ما يطلعون به
على أحكام تلك الدار ، بل كمل لهم سبحانه هذا النور الذي وهبهم
الصفحه ١١٢ :
الحجب فيريهم نور
ذاته تعالى وصفاته عزوجل من وراء الحجاب ليعرفوه تعالى ، ولا يرفع الحجب بالكلية
الصفحه ٣٣٨ : استعلاء على الكافة ويعم
أثره النور ، كما أن الوزير واسطة بين السلطان والرغبة في إفاضة أثر العدل ، فهذا
الصفحه ٢٩٠ : ذلك النور ظلمة الحس ، فإن الحس ظلمة بالإضافة إلى العالم الروحاني كما
سبق.
الطائفة الثانية :
جماعة من
الصفحه ٥٤٠ : ) [الأنعام : ١٢٥]
قال : «هو نور يقذفه الله تعالى في القلب» فقيل : «وما علامته»؟ فقال «التّجافي عن
دار الغرور
الصفحه ١٠ : في الليل من جملة ما نحتاج
إليه في المعونة على ذلك فجعل طلوعه في بعض الليالي ، وينقص نوره عن نور الشمس
الصفحه ٥٢٣ : على وجهه ، إذا كان يكبو ، ومعناه : عميا عن النور الذي
يشعشع بين أيدي المؤمنين وعن أيمانهم ، وليس العمى
الصفحه ٢٣٥ : ترجع به إلى أصلها ، وتقبل على بدايتها وحقيقتها وتطلع على مخفياتها فيخرج
ما فيها من القوة إلى الفعل