الصفحه ٣٧١ : وجوارحك في لحظاتك وأنفاسك
من حين تصبح إلى حين تمسي ؛ فاعلم أنّ الله تعالى مطلع على ضميرك ، ومشرف على
ظاهرك
الصفحه ٣٨١ : والدخان ، فذلك مأثور عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم. وصل بعدهما أربع ركعات ، ففي الخبر ما يدل على عظيم
الصفحه ٣٨٥ : يقرأ المأموم
السورة في الجهرية إلا إذا لم يسمع صوت الإمام. ولا يزيد الإمام على الثلاثة في
تسبيحات
الصفحه ٣٩٢ :
وعلى الجملة
فحركاتك وسكناتك بأعضائك نعمة من نعم الله تعالى عليك ، فلا تحرك شيئا منها في
معصية الله
الصفحه ٤٤٣ :
(وفرقة أخرى) أخذت
في طريق الخشية والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ، وينكر أحدهم على الناس ويأمرهم
الصفحه ٤٤٩ : له في مملكته ، صانع كل شيء مصنوع بقدرته ، المتكلم
بكلامه الأزليّ ليس بخارج من صفته ، أحمده على نعمته
الصفحه ٤٥٤ :
الصدر الأول ، أما
في زمن علي رضي الله عنه ومن نازعه فقد قطع المشرع صلىاللهعليهوسلم طول كمّ
الصفحه ٤٨٤ :
ولهم الأبهر الضم
وهو نبت في الأرض على صورة ابن آدم ، فهذا يصلح لمن عقله على نفسه لو مر بحجر
لتبعه
الصفحه ٤٨٨ : بعسل العرفط والمعافير. فمن ترك شهوات الدنيا وهو قادر عليها كتب له من
الأجر ما لا يعد ، والسر فيه أنه
الصفحه ٥١٩ : ، وأسكنك جنته فلم عصيته؟ قال له : يا موسى نعم ، فقال له : في
كم سنة وجدت الذنب قدر علي قبل فعله؟ قال له
الصفحه ٥٢٠ : ء
مزبرة ، وسجرت الجبال على أمثال عالم الهواء ، ودخل العالم بعضه في بعض ، وانتثرت
النجوم كالسلك إذا انتثر
الصفحه ٥٣٨ :
الاطلاع على غاية
كلامه ومجادلته ، ولا صوفيا إلا وأحرص على العثور على سر صوفيته ، ولا متعبدا إلا
الصفحه ٥٨١ :
عقولهم زعموا أن ذلك صوره الأنبياء ، وأنه يجب عليهم النزول إلى حد العوام ، وربما
يحتاج أن يذكر الشيء على
الصفحه ٢٤ :
بصبره على ذلك حظا
في الآخرة ، فانظر إلى رحمة الله كيف توجد في العطاء والمنع.
ثم فكر في الأعضا
الصفحه ٤٧ : على نبي الرحمة ومنقذ هذه الأمة ، محمد عبدك الدال عليك والهادي
إليك.
إخواني نصحت لكم
فهل تحبون