الصفحه ٤٧١ :
الأربعاء انتصر
زرادشت على أهل أرمينية ، وكان الخميس والجمعة لرسول الله صلىاللهعليهوسلم. وقد قال
الصفحه ٥١٧ : أن الحجر كسر ضلعي عند ما سوّي علي التراب فأضرني. ففتح
القبر فوجدوه كما قال. وآخر جاء إلى ولده في
الصفحه ٥١٨ : وأكلناه ورمينا الأذناب
على القبر ، فلما كان تلك الليلة رأى أبونا الشيخ في المنام فقال له : كيف حالك؟
فقال
الصفحه ٥٢٦ : ، فكيف أشفع عند من عبدت معه وسميت له ابنا وسمي لي أبا ،
ولكن أرأيتم لو كان لأحدكم كيس فيه نفقة وعليه خاتم
الصفحه ٥٣٧ : ومقالة ، والصلاة على محمد المصطفى صاحب النبوة والرسالة ،
وعلى آله وأصحابه الهادين من الضلالة.
أما بعد
الصفحه ٥٤٢ :
عليه ويجاوز درجته
، فيطلع على ما لم يطلع عليه صاحب العلم من غوره وغائله ، فإذ ذاك يمكن أن يكون ما
الصفحه ٥٦٤ :
أخبر عنه القرآن
على لسانه وفي الأخبار ، وإلى ما ذكره في آخر الزمان فظهر ذلك كما ذكره ، علم علما
الصفحه ٥٦٥ : لله تذكرة
للعباد ، وتقوية للمتقين من المسلمين إلى العبادة ، والصلاة على صاحب الملّة
الطاهرة ، والرضوان
الصفحه ٥٧٧ :
الموعظة السّابعة والثّلاثون
يقول الله عزوجل : " يا بن آدم! ضع يدك على صدرك فما أحببته لنفسك
الصفحه ٥٩ :
فإن قيل : فلم لا
ترى النفس فإن في رؤيتها ما يدل على صحة وجودها وهلا تخيلناها.
قلنا : فهاتان
الصفحه ٨٣ :
إلا بزمن متقدم
عليه وهي النقلة الشتوية فإنها باردة رطبة تنزل فيها الأمطار وتسخن في الأرض
وتختمر
الصفحه ١٠٨ :
يزل. وقيل : من وقع في بحار التوحيد لا يزداد على ممر الزمان إلا عطشا.
فصل في بيان أنواع التوحيد
الصفحه ١١٨ : ، فإذا ذكرت هذا معهم كفروك ، وقالوا : هذا تشبيه لأنك تصف نفسك بما هو صفة
الإله تعالى على الخصوص وذلك جهل
الصفحه ١١٩ : فتتحرك فيتحرك بالأصابع القلم وبالقلم المداد ، فيحدث منه صورة ما
يريد كتبه على القرطاس في خزانة التخيل
الصفحه ١٢١ : الأبرار : فتنشأ أحوالهم عن ملاحظة علمهم بوجود
الرب مطلقا مع العلم باقتداره على المنع والعطاء والإسعاد