الصفحه ٥١٥ : وأهيل عليه
التراب ناداه القبر كنت تفرح على ظهري والآن تأكلك الديدان في بطني ، ويكثر عليه
مثل هذه الألفاظ
الصفحه ٢٠ :
جانب والإبهام في
جانب آخر فيدور الإبهام على الجميع ، فلو اجتمع الأولون والآخرون على أن يستطيعوا
الصفحه ٦٤ : هو المراد بقوله تعالى : (عَلَيْها تِسْعَةَ
عَشَرَ) [المدثر : ٣٠].
وزعم بعضهم أن ذلك الاثني عشر برجا
الصفحه ٦٧ : ، وقد اتفقوا على أن البارئ تعالى منفرد بذلك.
القسم الثالث : ما
ذكرناه في القسمين السابقين ينقسم إلى ما
الصفحه ٧٤ : موكلة بعالم الألوان على اختلافها
في الصفات والمقادير ، وحاسة الذوق بكل مطعوم ، وهكذا إلى تمامها وكلما
الصفحه ٧٥ :
لزوما ضروريا. لو
انفرد لم تعاقب النفس عليه ، وإنما تعاقب على إهمالها إشارة العقل في الكف ابتدا
الصفحه ١٢٨ : على الفعل مع إضافة كالمجيد والكريم واللطيف. فإن المجيد يدل على سعة
الإكرام مع شرف الذات. والكريم كذلك
الصفحه ٢٠٠ :
فقال : صدقت ،
فأين الطريق فلقد سددت علي طريق التعليم والوزن جميعا.
قلت : هيهات راجع
القرآن فقد
الصفحه ٢٩٨ : لم تفرغ من جميع ما تحتاج إليه فيه من آلاته
مع أن الموت ربما يختطفها ، والشتاء لا يدركها ، والآخرة على
الصفحه ٣٤٣ :
الأشياء على ترتيب النظام الكلي على موجب تقدير العزيز الحكيم كمثل الأعمى الذي
دخل دارا فتعثر بالأواني
الصفحه ٣٧٩ :
الحالة الرابعة :
إن لم تقو على ذلك فاشتغل بحاجاتك اكتسابا على نفسك أو على عيالك ، وقد سلم منك
الصفحه ٣٨٤ :
اسجد مكبرا غير
رافع اليدين ، وضع أولا على الأرض ركبتيك ثم يديك ثم جبهتك مكشوفة ، وضع أنفك مع
الصفحه ٣٩٠ : ، وكان فسادها أكثر من صلاحها. ومن
خالط متفقهة العصر غلب على طبعه المراء والجدال ، وعسر عليه الصمت ، إذ
الصفحه ٣٩٨ : يريد أن ينفعك ، والعدو العاقل خير من الصديق الأحمق ؛ قال علي رضي الله عنه :
فلا تصحب أخا
الجهل
الصفحه ٥١٦ : قد أبدله الله تعالى
به موضعك هذا من الجنة ، نم سعيدا! ثم يغلقان عنه باب النار ولم يدر ما مرّ عليه
من