الصفحه ٣٥٦ :
من أنواع السرور
وقرة العين يرجع بعضه إلى سرور العلم وكشف المعلومات ، وبعضه إلى سرور الملكة
ونفاذ
الصفحه ٣٦٥ : الملائكة له في
تحريك السماوات علم أن تصرف الآدمي في عالمه أعني بدنه يشبه تصرف الخالق في العالم
الأكبر وهو
الصفحه ٣٧٥ :
الربح فأي فائدة
لك في طلب العلم؟ وإنما ثمرة العلم العمل به ، فإذا سعيت إلى المسجد فامش على هينة
الصفحه ٣٨٠ : إلى
العصر إلا بتعلم علم ، أو إعانة مسلم ، أو قراءة قرآن ، أو سعي في معاش تستعين به
على دينك. ثم تصلي
الصفحه ٣٩١ : الشبع ، فإن الشبع يقسي القلب ويفسد الذهن ويبطل الحفظ ويثقل
الأعضاء عن العبادة والعلم ، ويقوي الشهوات
الصفحه ٣٩٤ :
ما لم أبلغ ، وعلم
ما جهلت فكيف أكون مثله! وإن كان جاهلا قلت : هذا قد عصى الله بجهل وأنا عصيته
بعلم
الصفحه ٣٩٧ : عن كل علم يضره ، وزجره عن أن يريد بالعلم النافع
غير وجه الله تعالى ، وصد المتعلم أن يشتغل بفرض
الصفحه ٤٠٢ : ،
وتنكر هذا الفن من العلم ، وتقول لك نفسك : أنّى ينفعك هذا العلم في محافل العلماء؟
ومتى يقدمك هذا على
الصفحه ٤٠٣ : الصدقة من غير
بخل مع الإمكان.
آداب العالم
لزوم العلم ، والعمل
بالعلم ، ودوام الوقار ، ومنع التكبر
الصفحه ٤٠٦ : يساوي من هو مثله. يعرف الفضل لأهل العلم وإن كان مثلهم
في العلم أو أعلم ، يلازم أهل الدين من أهل الفقه
الصفحه ٤٢١ : جانب الجهل
جاهلا ومن جانب العلم عالما ، وكل شيء يكون فيه علم وجهل فهو محال. وفي معنى آخر
هو من عالم
الصفحه ٤٢٣ : ووجب عليك النكال والعقوبة.
فصل
تمام السعادة مبني
على ثلاثة أشياء : قوة الغضب وقوة الشهوة وقوة العلم
الصفحه ٤٤٧ : فضائحهم فيظنون أن
أهل التصوف كذلك ، فيصرحون بذم الصوفية على الإطلاق.
(وفرقة أخرى) ادعت
علم المكاشفة
الصفحه ٤٥٦ : للقضايا وبعضه للعبادة وتذكار الحكم والنساء ، كما يقول : يا أرباب المملكة
عليكم بأهل العلم والصلاح ، فإنهم
الصفحه ٤٦٤ : بك ، وليكن عالما دينا يعرف بذلك ، وليكن شيخا أو أعمى. وعلم
مماليكك خطّا ورموزا ، فإن اتفق أن يكون