الصفحه ١٠٧ :
الآباد في عمر
الآخرة الأبدي. فكيف في العمر القصير الدنيوي؟ والله أعلم.
الباب الخامس
في بيان
الصفحه ٢٠٣ :
المتكايسين في العلم مع قصور الفهم عنه. فهؤلاء لا يختلفون ولكن يتخيرون بين
الأئمة المختلفين فادعوا هؤلاء إلى
الصفحه ٢٤٨ :
وأما الأصول
الثلاثة : وكل ما لم يحتمل التأويل في نفسه وتواتر نقله ، ولم يتصور أن يقوم برهان
على
الصفحه ٢٥٤ : إلا كنفس واحدة فكما أن أكثر أهل الدنيا في
نعمة وسلامة أو في حالة يغبطها إذ لو خيّر بينها وبين الإماتة
الصفحه ٢٩٨ : كل ما أنت متمسكة به وسالب منك كل ما أنت راغبة فيه وكل ما هو آت قريب
والبعيد ما ليس بآت ، وقد قال الله
الصفحه ٣٠٣ : الحدوث ، وليعتقد بعده أنه عبارة عن معنى من المعاني
ليس بجسم ولا عرض في جسم يليق ذلك المعنى بالله تعالى
الصفحه ٣١٥ : تنقسم إلى ما يحتاج فيه إلى تفكر وتدقيق خارج عن طاقة العامي وقدرته ،
وإلى ما هو جلي سابق إلى الأفهام
الصفحه ٣١٧ :
قلنا : هيهات فقد
بيّنا بالبرهان القطعي في كتاب المقصد الأقصى في معاني أسماء الله الحسنى أنه لا
الصفحه ٣٢١ : الأكابر الذين شاهدوا الوحي والتنزيل واطلعوا على أسرار الدين
وحقائقه ، وقد قال صلىاللهعليهوسلم في أحدهما
الصفحه ٣٣٩ :
وهذا مما أورد في
الأخبار التي وردت في إثبات الصورة لله تعالى حيث قال : " إنّ الله خلق آدم
على
الصفحه ٥٤٥ :
من الظلم في هذا
العلم ، وهو أنهم يجمعون للبرهان شروطا يعلم أنها تورث اليقين لا محالة ، لكنهم
عند
الصفحه ١٦ :
إليها. فلو ضاقت
لكدرت الحياة في الدنيا ، فعلم بهذا أن الله تبارك وتعالى أراد بإنزاله وتيسيره
عمارة
الصفحه ٤٤ :
الأشجار ، فإنك
ترى فيها من أسباب الحفظ ولطائف الصنع ما يعتبر به كل ذي فهم ولب ، فمن ذلك خلق
الصفحه ٥٧ :
عليهمالسلام ليس كذلك ، فإن المسألة في نهاية الغموض والأذهان أكثرها
ضعيفة فربما لم تفهم مقاصدهم
الصفحه ٦٥ :
الشمس يدور في سنة
، وفلك زحل في ثلاثين سنة ، فتقع أدوار الشمس في أدوار زحل في ثلث العشر ، وتقع