الصفحه ٣١١ : حقيقيا يفهمه منه ليس ذلك ظنيا في
حقه. مثاله رواية الصحابي عن رسول اللهصلىاللهعليهوسلم قوله : " ينزل
الصفحه ٣٨٥ :
بالفاتحة والسورة
في جميع الصبح وأوليي المغرب والعشاء ، وكذلك المنفرد. ويجهر بقوله آمين في
الجهرية
الصفحه ٥٦٢ : ، يقتضي طابعه أن يكون متبوعا ؛ وليس هذا من النبوة في شيء ،
بل الإيمان بالنبوة أن يقر بإثبات طور وراء العقل
الصفحه ٤١ :
ما يؤذيه أخرج من
جوفه ما يعكر موضعه ، ثم يذهب في الماء الذي تغير فلا يعرف كيف ذهب ولا كيف طريقه
من
الصفحه ١١٧ :
الفتيلة بعد شرب
الدهن لقبول النار وإمساكها.
وأما النفخ : فهو
عبارة عن اشتعال نور الروح في المحل
الصفحه ٣٥٧ :
الحي في حضور ذكره وخطورة نفسه بالبال ، فكذلك تؤثر مشاهدة ذلك الميت ومشاهدة
تربته التي هي حجاب قالبه
الصفحه ٤٠٠ :
الصداقة بألسنتهم.
فأقلل من المعارف ما قدرت ، فإذا بليت بهم في مدرسة أو مسجد او جامع أو سوق أو بلد
الصفحه ٤٤١ :
والنائم ، ولو جاز
ذلك لجاز أن يكتب سماع الصبي في المهد.
وللسماع شروط
كثيرة ، والمقصود من الحديث
الصفحه ٤٤٢ :
لشدة الاحتياط
ويفوته الاستماع للفاتحة ، ويفعل ذلك في أول الصلاة ثم يغفل في جميعها ، ولا يحضر
قلبه
الصفحه ٥٤٧ :
الآلة في تمييز
الحق عن الباطل ، والهدى عن الضلالة ، وجب حسم الباب في زجر الكافة عن مطالعة كتب
أهل
الصفحه ٥٦٣ : ، فنقول : " أليس يختلف الحكم في الطالع
بأن تكون الشمس في وسط السماء ، أو في الطالع أو في الغارب ، حتى
الصفحه ١٠ :
فتتهيأ لما يصلح
لذلك من الأعمال ، وفي الخريف يصفو الهواء فترتفع الأمراض ويمتد الليل فيعمل فيه
بعض
الصفحه ٢٥ :
المهيأ لقضاء حاجة
الإنسان في أستر موضع من جسده مغيب فيه تلتقي عليه فخذاه بما عليهما من اللحم
الصفحه ٣٤ : في الموضع المخلوق في الأنعام والبهائم خلقت
فيه هذه الصفة ليقوم الأمر الذي به دوام التناسل ، وذلك من
الصفحه ٤٥ :
يَتَفَطَّرْنَ مِنْ فَوْقِهِنَّ وَالْمَلائِكَةُ يُسَبِّحُونَ بِحَمْدِ رَبِّهِمْ
وَيَسْتَغْفِرُونَ لِمَنْ فِي