الصفحه ١٤ : الطرقات في نواحي الأرض. ويستدل
بها المسافرون في البحار على المين والسواحل ، ومن فوائدها أن الفئة القليلة
الصفحه ٢٩ :
يخلق فيه ما يثقله ، وخلق فيه ما يحتاج إليه وما فيه قوامه وصرف غذائه ، فقسم لكل
عضو منه ما يناسبه ، فإن
الصفحه ٣١ :
قليلا ، ولا ينشق
ليدخله الريح فتثقله عن طيرانه ، وتجد في وسط الريشة عمودا غليظا يابسا مثبتا قد
نسج
الصفحه ١٧٢ :
وما تحصلوا عليه
حفظوه وفرحوا به لظنهم أنهم تحصلوا على شيء ، ثم نظرت في قوله تعالى : (ما عِنْدَكُمْ
الصفحه ٣٢٥ : .
فإن قيل : إن كان
في المبالغة في التنزيه خوف التعطيل بالإضافة إلى البعض ففي استعماله الألفاظ
الموهمة
الصفحه ٣٣١ :
من حسن اعتقاده في
قائله ، ولا من قرينة تشهد له ، لكن لمناسبة ما في طباعه ، فالحريص على موت عدوه
الصفحه ٣٧٨ : ؛ فما فضل عنها من أوقاتك فلك فيه أربع حالات :
الحالة الأولى :
وهي الأفضل ، أن تصرفه في طلب العلم
الصفحه ٤٧٨ :
من الركوع ، وقولك
في الركوع ثلاث مرات : " سبحان ربي العظيم وبحمده" وتقول في السجود : "
سبحان ربي
الصفحه ٥٥٠ :
المجتهدون كيف
يصنع"؟. فسيقول : " له مع نفسه اجتهاد في معرفته الأفضل الأعلم بدلائل
القبلة ، فيتبع
الصفحه ٩ :
باب في حكمة الشمس
قال الله سبحانه :
(وَجَعَلَ
الشَّمْسَ سِراجاً) [نوح : ١٦].
اعلم أن الله
الصفحه ٣٠ :
الطيران ، فإنه لو
خلقت فراخه في جوفه حتى يكمل خلقها لثقل بها. وتعوق عن النهوض للطيران ، أفلا ترى
الصفحه ٤٠ :
الذكر كحيوان البر ، بل جعل الذكر والأنثى جنسا واحدا يخلق في بطونها مرة واحدة في
وقت معلوم ذريعة مجتمعة
الصفحه ١٤٤ :
وأقل ما في الباب
أنه يشغل قلبك ويضيع عليك وقتك ويكثر عليك همك.
والرابع : القسوة
في القلب
الصفحه ١٩٥ :
عمود الميزان ،
ولو فتح لك باب الموازنة بين المحسوس والمعقول لانفتح لك باب عظيم في معرفة
الموازنة
الصفحه ٢٤١ :
وأما الوجود
الخيالي : فهو صورة هذه المحسوسات إذا غابت عن حسك فإنك تقدر على أن تخترع في
خيالك صورة