الصفحه ٤٠٣ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الأدب في الدين
الحمد لله الذي
خلقنا فأكمل خلقنا ، وأدبنا فأحسن أدبنا
الصفحه ٢٦٩ : الظلم في كف العلم عن أهله بأقل منه في بثه إلى غير أهله فقد قيل :
فمن منح الجهّال
علما أضاعه
الصفحه ١١ :
خلالها شيئا من
النور ليكمل به ما احتيج إليه ، ثم في القمر علم الشهور والسنين وهو صلاح ونعمة من
الصفحه ٣٥٥ :
(وَلَكُمْ
فِيها ما تَشْتَهِي أَنْفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيها ما تَدَّعُونَ) [فصلت : ٣١].
وربما يعظم
الصفحه ٥٨٥ :
لا يجوز عليه هذه
الصفات. ولست أذكر ما انكشف لي فيه ، فإن الصورة المجملة لا تفيد كشفا بل تقليدا
الصفحه ١٣ :
إذ لو حفرت في
الجبال لصعب الأمر وشق ، ومن الحكمة في لينها تيسير السير للسعادة فيها إذ لو صلبت
لعسر
الصفحه ٣٦ :
الفيل فإنه ذو فهم
مخصوص به وهو قابل للتأنس والتعلم فيستعان به في الحمل والحروب ، ومنها ما له غضب
الصفحه ٣٥ :
كان من البهائم
كيف يمز الماء في شربه مزا ، وكيف خلقت فيه شعرات حول فمه يدفع بها ما في شربها ما
كان
الصفحه ٣٢٨ :
في البياض أو
اللسان لاحترق ، ولكن لو قيل لنا : النار محرقة؟ قلنا : نعم. فإن قيل لنا : كلمة
النار
الصفحه ٨٣ :
إلا بزمن متقدم
عليه وهي النقلة الشتوية فإنها باردة رطبة تنزل فيها الأمطار وتسخن في الأرض
وتختمر
الصفحه ٩٤ :
الباب التاسع :
في بيان معنى
الحياء والمراقبة.
الباب العاشر :
في
الصفحه ٢٤٠ :
إلى تكذيب الرسول
عليه الصلاة والسلام ، فالحنبلي يكفر الأشعري زاعما أنه كذب الرسول في إثبات الفوق
الصفحه ٣٠٨ :
كل عالم سوى المتجردين
لعلم السباحة في بحار المعرفة القاصرين أعمارهم عليه ، الصارفين وجوههم عن
الصفحه ٣٢٤ :
لا يمكن حكايتها ،
وعلم ذلك إلا علما لا ريب فيه وكان ذلك كافيا في تعريفهم استحالة يد هي عضو مركب
من
الصفحه ٥٤٤ :
بهذا القدر ولا
مستند له سواه! وإذا قيل له : الحاذق في صناعة واحدة ليس يلزم أن يكون حاذقا في كل