الصفحه ٣٤٥ : وعنهم يعبر بالملائكة ، لكن معرفة هذا بطريق البرهان
عسير والقول فيه طويل فصدق الرسل في أخبارهم عنهم بعد
الصفحه ٣٥٠ :
يُحْيِيهَا الَّذِي أَنْشَأَها أَوَّلَ مَرَّةٍ وَهُوَ بِكُلِّ خَلْقٍ عَلِيمٌ) [يس : ٧٩]. وقوله
تعالى
الصفحه ٣٦٥ :
والتركيب والتفرقة ومرآة التخيل كاللوح المحفوظ فمن اطلع بالحقيقة على هذه
الموازنة عرف معنى قوله عليهالسلام
الصفحه ٣٦٩ : ، وعند ذلك يتلو عليك الشيطان فضل العلم ودرجة
العلماء وما ورد فيه من الآثار والأخبار ، ويلهيك عن قوله
الصفحه ٣٨٥ : الركوع والسجود ، ولا يزيد في التشهد الأول بعد قول" اللهم صلّ على
محمد". ويقتصر في الركعتين الأخيرتين على
الصفحه ٣٨٩ : بشيء ولا تفي به ، بل ينبغي أن يكون إحسانك إلى الناس فعلا
بلا قول ، فإن اضطررت إلى الوعد فإياك أن تخلف
الصفحه ٤٠٣ : الأشخاص ، وإيثار الحق ، واليأس من جميع الخلق ، وإخلاص العمل ،
وصدق القول ، وتنزيه الاطلاع ، وإحياء القربات
الصفحه ٤٥٨ : شجيا ، لا خارجا ولحانا ، عالما بالأصوات ثقيلها
وخفيفها وهزجها ورملها وصوفيها ، وأصواتها الثقال مثل قول
الصفحه ٤٦٤ : وإشفاقا ، سرى ذلك إلى جميع النفوس
بعد القبض فصار خيرا ، فإذا وصل بهم كان ذلك خيرا للجميع ، ألا ترى قول
الصفحه ٤٨١ :
على الجواز ، فالمنقول قوله تعالى : (وَمِمَّا
يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغاءَ حِلْيَةٍ أَوْ
الصفحه ٥٠٢ : ، تصغي إلى قول الحدأة فتقطع الفلوات قطعا. فعليك
بالخلوات الأربعينية التي يسميها مشايخ العجم جله ، فهي عند
الصفحه ٥١١ : المسيح ونسخ به دين موسى!
ويذكرون له عقائد كل ملة. فعند ذلك يزيغ الله من يريد زيغه ، وهو معنى قوله تعالى
الصفحه ٥١٥ : انفتح فيه ووجد فيه فرحة ،
فيقولان له : من ربك؟ وما دينك؟ ومن نبيك؟ وما قبلتك؟ فمن وفقه الله وثبته بالقول
الصفحه ٥٣١ : عدن إلى يثرب ،
وهو قوله عليه الصلاة والسلام «منبري على حوضي» أي على أحد حافتيه في المكيال
والمقدار
الصفحه ٥٤٠ :
ومعناه في قوله
تعالى : (فَمَنْ
يُرِدِ اللهُ أَنْ يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ