الصفحه ٥٧٩ : ]
الغزالي الطوسيرحمهالله عن بيان معنى قول رسول الله صلىاللهعليهوسلم : إن الشيطان يجري من أحدكم مجرى الدم
الصفحه ٥٨٤ : مساعدته في
بعض ما أورده فأقول :
أما قوله صلىاللهعليهوسلم : " إنّ الشّيطان يجري من ابن آدم مجرى الدّم
الصفحه ٥٠ : الشركاء على اختلاف القول بالشرك من المعبودات من الأحجار والأحياء والكواكب.
وقد سميت هذا الكتاب : " بمعراج
الصفحه ٧٨ : صرفة.
فإن قيل : قول
الصوفية مشهور حتى قال أحدهم : أنا الحق ، وقال آخر : سبحاني. وقال: ما في الجنة
إلا
الصفحه ٨٧ : فاسد وسفسطة ومباهتة ، ودخل من الفساد قوله : فكل صانع جسم فإنه خطأ ، وإلا
فما الدليل عليه؟ فنهاية سعادة
الصفحه ١٠٢ :
لأهل الحضور الى غير شهود عوانه. وقيل في قوله تعالى : (وَشاهِدٍ وَمَشْهُودٍ) [البروج : ٣]
فالشاهد : هو
الصفحه ١٠٩ :
ويكره المعاصي وإن
وقعت ، لأن إرادتها نقصان. وقول الأشعري : لو أراد ما لا يقع لكان ذلك نصا في
الصفحه ١٣٣ : . وكذا عصمته من الكذب وخلف القول
منذ نبأه الله تعالى وأرسله قصدا أو غير قصد واستحالته عليه عقلا وإجماعا
الصفحه ١٣٦ : والأعمال الظاهرة
فهو من الملك في الأكثر ، إذ الملك لا سبيل له إلى معرفة باطن العبد في قول أكثرهم
، وأما
الصفحه ١٥٧ :
الجنة قول لطيف
يتبعه فعل شريف. مكافأة المحسن بأكثر من إحسانه. صاحب مكارم الأخلاق هو الذي لا
يحوجك
الصفحه ١٦٦ : وأعمل بما فيه إلى آخر ما قال ، فكتب الشيخ في رده الكتاب الآتي وأرسله إليه
وهو قوله رضي الله عنه.
اعلم
الصفحه ١٧١ :
الواحد فرأيت فيه خلاصي ونجاتي ، وأيضا رأيت أن علم الأولين والآخرين مندرج فيه
وهو قوله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٨٧ : ؟ ولم قلت إن اختصاص الإنسان بمقدار
مخصوص جائز وليس بواجب؟ فأقول : أما قولي : كل جائز له سبب ، فواضح إذا
الصفحه ١٨٩ : آيات
القرآن.
أحدهما : قوله
تعالى لنبيّه : (قُلْ
فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ بِذُنُوبِكُمْ بَلْ أَنْتُمْ
الصفحه ١٩٤ :
الكلمة ولا لسائر
الكلمات بل لكلمتين فقط ، إحداهما قوله : الله ثالث ثلاثة ، والثانية قوله : محمّد