الصفحه ٦٨ :
هذا الفصل معقود
للإرادة. وهي مسألة مشكلة وعليها انبنى تعطيل المعطلة فلا بدّ من تفصيل القول فيها
إن شا
الصفحه ٧٠ :
باتصاف الكمال السيد أو العبد فسبحانه ذي العرش المجيد والبطش الشديد (ما يَلْفِظُ مِنْ
قَوْلٍ إِلَّا
الصفحه ٨٠ :
ما أتى من القول
من طريق الرسول صلىاللهعليهوسلم ضربان : طلب وخبر. والطلب ضربان أمر ونهي ، وقد
الصفحه ٩٧ : العدم. فعند ذلك كبّر على الخلق أربع تكبيرات وانصرف الى الحق ، ومعنى
قوله : كبرت على الخلق أربع تكبيرات
الصفحه ١٠٧ : معرفته فهو بالحقيقة ممكور
ومغرور. وقوله تعالى : (وَغَرَّكُمْ
بِاللهِ الْغَرُورُ) [الحديد : ١٤]
إشارة الى
الصفحه ١١٦ : ، بل البدن آلة الروح والله أعلم.
فصل
في بيان المعنى
المراد من قوله تعالى : (فَإِذا
سَوَّيْتُهُ
الصفحه ١٢٣ : العام ما أمر به رسول الله صلىاللهعليهوسلم في قوله : «استحيوا من الله حقّ الحياء قالوا : إنا نستحيي
يا
الصفحه ١٣٨ : .
واعلم أن سوء الظن
بالمسلم حرام كسوء القول. وحدّه أن تحكم على أخيك المسلم بالسوء بما لا تعلمه.
وأما ذو
الصفحه ١٤٥ : دنيا وأخرى والله
الموفق.
وأما الكبر : فهو
الخصلة المهلكة رأسا أما تسمع قول الله تعالى عن إبليس. (أَبى
الصفحه ١٥١ : الدنيا : فهو من الإيمان لله تعالى وهو قوله تعالى (بَلْ تُؤْثِرُونَ
الْحَياةَ الدُّنْيا* وَالْآخِرَةُ
الصفحه ١٥٥ : الكل لمن له الكل بل ليس له ما يهب فإنها ذهبت في
قوله تعالى : (إِنَّ
اللهَ اشْتَرى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ١٦٣ : ، وهي : قول لا إله إلا الله ما لم يقترن بها شهادة الرسول ، وهي
محمد رسول الله فألزم الخلق تصديقه في جميع
الصفحه ١٦٩ : فإنّ كثرة النّوم
باللّيل تدع صاحبها فقيرا يوم القيامة».
يا ولدي : قوله تعالى
: (وَمِنَ
اللَّيْلِ
الصفحه ١٧٩ : من قراءة
قول حقّ
ومن عمل بكلّ
النّافلات
لأنّ الذّكر
يجلي صداء قلب
الصفحه ١٨٤ : .
القول في الميزان الأكبر من موازين التعادل
ثم ، قال لي هذا
الرفيق الكيّس من رفقاء أهل التعليم : اشرح لي