الصفحه ٢١٨ : ) [الفرقان : ٧٧].
وقال تعالى : (ادْعُونِي
أَسْتَجِبْ لَكُمْ) [غافر : ٦٠]. وسئل
أبو يزيد البسطامي عن اسم الله
الصفحه ٥١٣ : : اخرجي أيتها النفس الخبيثة من
الجسد الخبيث! فإذا له صراخ أعظم ما يكون كصراخ الحمير ، فإذا عزرائيل ناولها
الصفحه ٤٣١ : بالسّواد الأعظم» قالوا : يا رسول الله
وما السواد الأعظم؟ قال : «ما أنا عليه وأصحابي».
القاعدة السادسة
الصفحه ٤٣٩ : ،
وذلك ينقلب في الآخرة نارا تلظّى.
وأما أدلة المذهب
فيشتمل عليها كتاب الله وسنة رسوله
الصفحه ٣٩٣ : خزائنه على عباد الله تعالى
، فشحه أعظم. والحسود هو الذي يشق عليه إنعام الله تعالى من خزائن قدرته على عبد
الصفحه ٣٤١ :
مثال وأنموذج من
ذلك الوصف الخاص ، وكذلك الاسم للوصف الخاص الذي له تعالى لأن الإنسان إنما يسمي
الشي
الصفحه ٣٧١ :
تستصحب شيئا عليه اسم الله تعالى ورسوله ، ولا تدخل حاسر الرأس ولا حافي القدمين.
وقل عند الدخول : باسم الله
الصفحه ٤٠٧ : ،
ويزيل ما في نعله من الأذى ، ويذكر اسم الله عزوجل ، ويسلم على من حضر ، فإن كان خاليا سلم على نفسه ، ويسأل
الصفحه ٤٧٧ : وراء ستر وحائل ، وينحي ما عليه اسم الله من عليه ، ويجوز
الاستنجاء بكل طاهر إلا ما له حرمة كالمطعم
الصفحه ٤٨٤ : الحجر.
ولهم حشيشة تسمى
بحشيشة الراسن ، تبخر من أوراقها على اسم من تريد فيأتيك وإن لم يرد ، ولكن بشرط
الصفحه ٥١٥ : يناديه ملك
اسمه رومان يجوس خلال المقابر فيقول : يا عبد الله اكتب عملك!فيقول : ليس معي دواة
ولا قرطاس
الصفحه ٢٧٣ : بالفعل بعد أن كان مبصرا بالقوة. وأعظم
الحكمة كلام الله تعالى : (ومن جملة كلامه القرآن خاصة فيكون منزلة
الصفحه ٤٥٠ :
وتحصيل وصبر ،
وجمع أموال لبلوغ الآمال. وأمّ الغرر في تحصيله هو علو الهمة ، كما قال معاوية رضي
الله
الصفحه ٤٨٢ : وقوام التصعيد وصارت الأرض فضة يتخذ منها دراهم معدودة وكانوا فيها من
الزاهدين. واعلم أن الزرنيخ اسم مركب
الصفحه ٣٩٦ :
فتأمل أيها الراغب
في العلم هذه الخصال ، واعلم أن أعظم الأسباب في رسوخ هذه الخبائث في القلب طلب