الصفحه ٢٠٤ :
بالليل في رمضان أو بالنهار إلى غير ذلك ، فأقول له : إن كنت تطلب الأمان في طريق
الآخرة فاسلك سبيل الاحتياط
الصفحه ٢١٤ :
باب الأحكام
وإعراب القلوب على
أربعة أنواع : رفع وفتح وخفض ووقف ، فرفع القلب في ذكر الله تعالى
الصفحه ٢١٧ :
باب القراءة
قال الله تعالى : (فَإِذا قَرَأْتَ
الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللهِ مِنَ الشَّيْطانِ
الصفحه ٢٥٨ :
وروي أن الجنيد
قدّس الله سره رئي في المنام بعد موته ، فقيل له : ما الخبر يا أبا القاسم؟ قال : طاحت
الصفحه ٣٤٠ : تنقطع ، (وَلَمْ
يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ) دليل على أن الوجود الحقيقي الذي له تبارك وتعالى وهو
الوجود
الصفحه ٣٩٠ : المراء وهو مبطل بنى الله له بيتا في ربض
الجنّة ، ومن ترك المراء ، وهو محقّ بنى الله له بيتا في أعلى
الصفحه ٣٩٤ :
ما لم أبلغ ، وعلم
ما جهلت فكيف أكون مثله! وإن كان جاهلا قلت : هذا قد عصى الله بجهل وأنا عصيته
بعلم
الصفحه ٥٣٠ : والمسيحعليهالسلام من أجلهم لأنه روح الله وكلمته. فإذا تلا النبي صلىاللهعليهوسلم القرآن توهمت الأمة أنهم ما سمعوه
الصفحه ٢٨ : متوقع له في الدار
الآخرة من الثواب والحجاب والعقاب ، وهو الآلة له في عمل الصنائع وتقديرها على نحو
ما
الصفحه ١٠١ : يكون الله ورسوله وسواس قلبه ، ويكون نهاره صائما ولسانه
صامتا. لأن كثرة الطعام والكلام والمنام تقصي
الصفحه ١٣٥ : يستعيذ بالله تعالى منه أولا ثم
يحاربه بثلاثة أشياء
أحدها : أن تعرف
مكائده وحيله ومخادعاته.
والثاني
الصفحه ١٥٢ :
أما العلم الذي هو
سبب الشكر : فهو أن تعلم أن النعم كلها من الله تعالى وحده. وهذا واجب ، لأنه من
الصفحه ٢٥٧ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
خطبة الرسالة
الحمد لله ربّ
العالمين ، والعاقبة للمتّقين ، والصلاة
الصفحه ٢٦٢ : ، وتأمّلت في قوله تعالى : (إِنَّ
أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللهِ أَتْقاكُمْ) [الحجرات : ١٣]. فاخترت
التقوى واعتقدت
الصفحه ٥١٩ :
يفيق ويتصور. وهذه
الفوائد الملكوتية إنما تكون لكريم أو نسيب. نسأل الله أن يجود لنا بمعرفة ما نخوض