الصفحه ٣٥٦ : ء ، وبعضه إلى مشاهدة الأصدقاء ، وإن شمل الجميع اسم
اللذة والسرور فهي مختلفة المراتب مختلفة الذوق لكل واحدة
الصفحه ٣٣٨ :
ولنا أن نصور
الشمس له مثالا لما بينهما من المناسبة في شيء واحد ، وهو أن المحسوسات تنكشف بنور
الشمس
الصفحه ٥٣٤ :
ويطلب أن يرده
الله إليه ، فيقول : ردوه! ثم يقول له : أيها العبد العاق لأي شيء تطلب الرد؟ فيقول
الصفحه ٤٣٤ : بمعرفة صحيحة ، والنبيصلىاللهعليهوسلم حاشاه من ذلك ، بل قد انكشفت له الأشياء وشاهدها بنور
البصيرة كما
الصفحه ١٥٤ :
سكون القلب إلى
قديم اختيار الله تعالى للعبد أنه اختار له الأفضل فيرضى له وهو ترك السخط ، وقال
أبو
الصفحه ٥٢٥ :
، فتوجل له القلوب وتخشع له الأبصار لعظم نقره ، وتساق الرؤوس من المؤمنين
والكافرين يظنون ذلك عذابا يزداد في
الصفحه ٩٩ : الله قلبه بنور المعرفة ، ولا مقام أشرف من متابعة الحبيب صلىاللهعليهوسلم في أوامره وأفعاله وأخلاقه
الصفحه ١٤٥ : أن يهتم لإزالة هذه الآفة والله الموفق ، وأما
حد العجلة : فهو المعنى الراتب في القلب الباعث على
الصفحه ٥٢٦ : فإنه من أصح المرسلين يقينا ، وأكثرهم معرفة بالله تعالى ،
وأشدهم زهدا ، وأبلغهم حكمة ، فلعله يشفع لكم
الصفحه ٥٣٢ :
شعيب عليهالسلام ، فيصير أمامهم ومعهم من ملائكة النور ما لا يحصي عددهم
إلا الله ، يزفونهم كما تزف
الصفحه ١٤٠ : الشرع أن
تأخذ مما آتاك الله ممن ظاهره صلاح ، ولا تسأل إلا أن يتبين لك أنه غصب أو حرام
بعينه ، وحكم الورع
الصفحه ٥٢٢ :
ابن الخطاب رضي
الله عنه عن هول المقام حيث قال : فلو كان ذلك يا بن الخطاب عمل سبعين نبيا لظننت
أنك
الصفحه ٥٢٩ :
عاصف فيقول له :
يا موسى إن جبريل زعم أنه بلغك الرسالة والتوراة ، فتشهد له بالبلاغ؟ قال : نعم ،
قال
الصفحه ١٠٠ : إذ هو فعل الله المحض
واستخراجه بكسب الآدمي فهكذا الآداب منبعها بالسجايا الصالحية والمنح الإلهية
الصفحه ١٠٦ : مستغرقا به ، فإن نظر إلى معرفته فلا يعرف إلّا
الله وإن نظر الى همته فلا همة له سواه. فيكون كله مشغولا بكله