الصفحه ١٧٩ : الحق فيه ،
فإذا ذكر الذاكر هذين الاسمين بهذه الكيفية تحصل له صفوة القلب وزكاه ، ويكون
عارفا بالله تعالى
الصفحه ٢٥٢ :
يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ فَهُوَ
عَلى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ) [النور : ٢٢]. كما
سئل رسول الله
الصفحه ٣٠٣ : : " إنّ الله خلق آدم على صورته" ، " وإنّي
رأيت ربّي في أحسن صورة" فينبغي أن يعلم أن الصورة اسم مشترك قد
الصفحه ١٣٨ : إذا كانت لله تعالى كانت عذرا مرخصا في ذكر الاسم
بالغيبة حاجات مخصوصة لا مندرجة عنها في ذكر الاسم
الصفحه ٣٠٤ :
وفي قوله تعالى : (يَخافُونَ رَبَّهُمْ
مِنْ فَوْقِهِمْ) [النحل : ٥٠].
فليعلم أن الفوق اسم مشترك
الصفحه ٢٢٥ : يخدمونه ويمتثلون أمره وللنفس الناطقة أعني هذا الجوهر
عند كل قوم اسم خاص ، فالحكماء يسمون هذا الجوهر النفس
الصفحه ٣٧٧ : : اللهم صلّ على محمد وعلى آل محمد وصحبه وسلم. العاشرة : بسم
الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض ولا في
الصفحه ١١١ :
ذات الله تعالى
أحمق ، يعني إن نظرنا الى قضائه نتوهم أن العبد معذور فيما يفعل ، وإن نظرنا إلى
الأمر
الصفحه ٣٣٧ : حقيقة رؤيا الرسولصلىاللهعليهوسلم وسائر الرسل ، بل رؤيا الذين ماتوا لا يعرف رؤيا الله
تعالى في المنام
الصفحه ٣٦٥ :
فقال : الصور اسم
مشترك قد يطلق على ترتيب الأشكال ووضع بعضها ما بعض واختلاف تركيبها ، وهي الصورة
الصفحه ٤٤٧ : والوصول إليه إلا باللفظ والاسم ، فتلقف من
الألفاظ الطامة كلمات ، فهو يرددها وهو يظن أن ذلك من أعلى علم
الصفحه ٤٢٥ : ، ويقال له : (فَكَشَفْنا
عَنْكَ غِطاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدِيدٌ) [ق : ٢٢].
فصل
واعلم أنه ما من
الصفحه ١١٨ :
فإن قيل : لم لا
يجوز كشف هذا السر مع هؤلاء؟ فيقال : لأنهم أحالوا أن تكون هذه الصفة لغير الله
تعالى
الصفحه ٨٧ : له. والمقيدة ، ما كانت مقصورة على
حال أو زمان. وكل سعادة فبسبب والسبب من أنواع الحجج ، فأما السعادة
الصفحه ١٠٩ : له ، والقدر اسم لما صدر مقدرا عن فعل القادر
والقضاء هو الخلق ، والفرق بين القضاء والقدر هو أن القدر