الصفحه ١٨ : الحروب ومقاومة حصون لا تملك إلا بها ، فانظر ما أعظم
قدر هذه النعمة التي جعل سبحانه حكمها بأيديهم إن شاؤوا
الصفحه ٢٦ :
أعظم موقع هذه النعمة في هذه الصفة ، وانظر ما أنعم الله به من النطق الذي يميز به
عنه البهائم فيعبر بما
الصفحه ٥٣ : عليهالسلام على الصورة التي تقدمت ليجعل الله تعالى تدريج بنيه من
نطفة خرجت منه يتلقفها الإناث إلى انقطاعها
الصفحه ٥٤ : عروق البدن
من الربع الثاني : وهو أحد الأنهار الأربعة من الأنهر الأعظم يتفرق منه عرقان لكل
يد عرق من
الصفحه ٦٥ : ، وقد صححتم هذه المقدمة في المنطق ، وكذلك إن قلتم شفعا ووترا ، فإن
قلتم شفعا فما لا نهاية له لا يعوزه
الصفحه ٨٤ :
إلى جهة ويختلف دوران تلك الدوائر ، فالحمار يقطع على استدارة والقوس الأعظم الذي
يكون عليه الطونس يقطع
الصفحه ٢٨٥ :
الروح الخيالي
فينطبع بصورة موازية للمعنى محاكية له ، وهذا الحظ من الوحي في اليقظة يحتاج إلى
الصفحه ٤٧٣ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
اعلم أن الناموس
هو مفتقر إليه في بعض الأحيان كالدواء ، لكن نكشف شرح
الصفحه ٤٨٥ :
: " أيها السلطان الأعظم والملك العرمرم ، مالك الفلك التابعة له النجوم ،
الخاسف المزلزل : زحل أنت أشرف
الصفحه ١٢٠ : الصلاة والسّلام : «اعبد الله كأنّك تراه» وأما الوقت
: فهو اسم ظرف للكائن فيه من الأحوال فوقت العبد ما هو
الصفحه ٢٧٠ :
الفصل الأول
في بيان أن النور الحق هو الله تعالى وأن اسم النور لغيره
مجاز محض لا حقيقة له
الصفحه ٢٥٣ : منذ الصبا أن كذابا
ملبسا اسمه محمّد ادّعى النبوّة ، كما سمع صبياننا أن كذابا يقال له المقفع بعثه
الله
الصفحه ٢٧٥ : إذ قالوا : (وَما مِنَّا إِلَّا
لَهُ مَقامٌ مَعْلُومٌ* وَإِنَّا لَنَحْنُ الصَّافُّونَ* وَإِنَّا
الصفحه ٣٢٨ : يطلق عليه اسم القرآن وجوده على أربع مراتب. أولها : وهي الأصل وجوده قائما
بذات الله تعالى يضاهي وجود
الصفحه ١٢٦ : المتعلقة بالأبدان والأموال ، ثم إن من الله عليك بعلم ما وجب
عليك علمه وعمل ما وجب عليك عمله وترك ما وجب