الصفحه ٣٨٢ : وسن مخصوص ، فلا بد من هجومه ،
فالاستعداد له أولى من الاستعداد للدنيا ، وأنت تعلم أنك لا تبقى فيها إلا
الصفحه ٧٨ : توصف بالكثافة والتجسيم على ما تقدم. وقد وصف
الله تعالى ذلك بأن قال : (نُورٌ
عَلى نُورٍ) [النور : ٣٥
الصفحه ٣٤ : قوائمها على الأظلاف والحوافر ليقيها ذلك من الحفاء ، وما كان منها بغير ذلك
جعلت له أخفاف تقوم مقام الحافر
الصفحه ٨٦ : باطنه فما أقل نفعك به وما أعظم
حسرتك. أعاذنا الله وإياك من ذلك هذا تمام السبعة المعارج التي تستعمل فيها
الصفحه ٤٦٤ : بالرجال والنساء
بالنساء ، وهو أعظم المقت والسخط ، ومنه حصلت الإباحة لبعض الطوائف حتى بسطوا فيه
وأقاموا لهم
الصفحه ٤٧٨ : والأبرار. والأذان شرط لا فرض إلا على
الكفاية. ثم تلزم قوانين الآداب ، وتستحي من الله كما تستحي من سلطانك
الصفحه ٢١ : ما فيه من المعاني والصفات التي لا تدرك بالحواس أعظم ، ثم انظر
إلى ما شرف به وخص في خلقه بأنه خلق
الصفحه ٢٥٥ :
فصل
من الناس من قال
إنما أكفر من يكفرني من الفرق ، ومن لا يكفرني فلا. وهذا لا مأخذ له ، فإن قال
الصفحه ٤٤٤ : وأمثال هذه النوافل ، ولا يجد لصلاة الفرض لذة ولا خيرا من الله تعالى ،
لشدة حرصه على المبادرة بها في أول
الصفحه ٥٦٣ : ما لا يصلح إلا به دينهم ودنياهم ، حصل له علم ضروري بأن شفقته على
أمته أعظم من شفقة الوالد على ولده
الصفحه ٤٥ :
باب ما تستشعر به القلوب من العظمة لعلام الغيوب
قال الله العظيم :
(تُسَبِّحُ
لَهُ السَّماواتُ
الصفحه ٤٧ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
معراج السّالكين
فاتحة معراج السالكين
اللهم إنا نحمدك
ونشكرك معتقدين
الصفحه ٣١٢ :
يقال: السيد فوق العبد ، والزوج فوق الزوجة ، والسلطان فوق الوزير ، فالله فوق
عباده بهذا المعنى وهذا
الصفحه ٤٩٦ : المجاهدات نال أعظم المراتب
بالصبر على المصائب والنوائب. وما صاحب المأكل الكثير يحظى بسوء التدبير وهو مستور
الصفحه ٤٩٩ : الله وأوليائه وقد نوه بها القرآن من قوله : (وَالَّذِينَ آمَنُوا
أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ) [البقرة : ١٦٥