الصفحه ١٧ : : أن الله خلق النار ، وهي من أعظم النعم على عباده ، ولما علم سبحانه
وتعالى ـ أن كثرتها وبثها في العالم
الصفحه ١٥٨ :
ماتت ذنوبه ، قيل : أعظم الذنوب من ظلم من لم يعرفه ولم يره. من أطاع الله تعالى
سخر له كل شيء ، ومن عصاه
الصفحه ٥٠١ : البصري فهو عند قوم عرض غير دائم ، وأعظم المنزلين هو الجمع بين النظر
والقلب ، فإذا رفعت ستور الغفلة والهوا
الصفحه ٥٦ : هذا الحي لا يخلو أن يكون له فاعل أو لا فاعل له.
فإن قيل : له فاعل
آخر فالطبيعة كآدم في افتقارها إلى
الصفحه ٢١٩ : ء إلى الله والشكر على ما تفضل
به من النعم وتخفيف الحساب ، ومنّة الله في توفيقك للصوم أعظم من أن تقوم
الصفحه ٣١٣ : يقول فوق عبادة لأن ذكر العبودية في وصفه في الله فوقه يؤكد احتمال فوقية
السيادة إذ لا يحسن أن يقال زيد
الصفحه ٣٢٢ : أدركها الحاضرون المشاهدون ، فإذا نقل الألفاظ مجردة عن تلك القرائن ظهر
الإيهام ، وأعظم القرائن في زوال
الصفحه ٥١٢ : إلّا الله وأنّ محمّدا رسول الله» ونهى عن الإكثار بها
عليهم لما يجدونه من الهول الأعظم والكرب الأقصم
الصفحه ٥٢٠ : تنبسط كالأديم ، حتى أن الله يأمر
بخلع الأفلاك ، فلا يبقى في الأرضين السبع ولا السماوات السبع ولا في
الصفحه ٩٦ : حسن العمل ويصد عن الحق والتسويف من أعظم جنود الشيطان ، وأما الشح
والهوى وإعجاب المرء بنفسه : فهن من
الصفحه ١٠٢ : ،
والخلوة من الأغيار ، والعزلة من النفس وما تدعو إليه وتشغل عن الله. وقيل :
السلامة عشرة أجزاء تسعة منها في
الصفحه ١٨٢ : والقيان ، وما أبعد هذا الحسبان وأعظم هذا البهتان ، فاتّق الله ولا تعسف
في التأويل. واعلم يقينا أن هذا
الصفحه ٢٠٦ : تعالى في القرآن مع الكفار؟ فما أعظم
قدرة إمامك إذ صار أقدر من الله تعالى ومن رسوله أو يدعو أهل البصيرة
الصفحه ٢٤٨ : خلافه فمخالفته تكذيب محض. ومثاله ما ذكرناه من حشر الأجساد والجنّة والنار
وإحاطة علم الله تعالى بتفاصيل
الصفحه ٣٥٧ : المؤذّن حلّت له
شفاعتي"." ومن زار قبري حلّت له شفاعتي". فالتقرب بقالبه الذي هو
أخص الخواص له وسيلة تامة