الصفحه ٣٨ : احتفاله بالأنثى خشية أن تشغله عن شدة
حذره ، ولذلك قل أن يرى مجتمعا مع أنثى ، فهذا أبدا دأبه وحاله مع من له
الصفحه ٥٢ : القطع به.
والفرق بينه وبين
ما أمرنا استعماله أنه أمر باستعماله على جهة الحكمة وهو أن يكون له مذكرا أو
الصفحه ٦٦ : يكون المحرك لها خارجا عنها كرمي الحجر إلى فوق
فيكون قاسرا له على ذلك. وإما أن تتحرك بإرادتها ويبطل أن
الصفحه ٧٠ : مَعَهُمْ أَيْنَ ما
كانُوا ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِما عَمِلُوا يَوْمَ الْقِيامَةِ إِنَّ اللهَ بِكُلِّ
شَيْ
الصفحه ١١٤ : الأول لا يتصور رجوعها الى الله تعالى ، فإنها مبعدة عن الله
سبحانه وتعالى وهي حزب الشيطان ، وإذا لم يتم
الصفحه ١٢٥ :
وقال ذو النون :
ما ازداد أحد من الله قربة إلّا ازداد هيبة. وقال سهل : أدنى مقام من مقامات القرب
الحيا
الصفحه ١٣٢ : تعالى ، وضد الحسرة اغتنام الخير وضد التهاون تعظيم التوفيق ، وضد
خوف ملامة الناس خشية الله تعالى.
ثم
الصفحه ١٤٤ : الدنيا فيقسو قلبك من ذلك كما قال الله تعالى
(فَطالَ
عَلَيْهِمُ الْأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ) [الحديد
الصفحه ١٧٨ :
مخلوق له وهو خالق لك.
الثاني : أن تعامل
الخلق بما تحب أن يعاملوك به. قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ١٨٥ :
عِلْماً) [طه : ١١٤]. واعلم
أن العجلة من الشيطان والتأنّي من الله. واعلم أن الميزان الأكبر هو ميزان
الصفحه ١٩٣ : الغوامض فلا ينحصر ولعل أكثر النظريات تدور عليه ، فإن
من أنكر موجودا قديما فنقول له : الموجودات إما أن تكون
الصفحه ٢٣٢ : المكتسبة ، وصار
علم الوحي إرث الأنبياء وحقّ الرسل ، وأغلق الله باب الوحي من عهد سيدنا
الصفحه ٢٣٣ : يتحلى المرء بهذه المرتبة بقوة العلم اللدني ، وقال أيضا رضي الله عنه يحكي
عن عهد موسى عليهالسلام أن شرح
الصفحه ٢٤٦ : السَّماواتِ وَالْأَرْضِ) ، فيجوز أن يكون الله تعالى قد ذكر حال نهايته ثم رجع إلى
ذكر بدايته. فهذه وأمثالها
الصفحه ٢٦٣ : والصدقة والصوم ، وكان بمتابعته الشيخ البصير جاعلا محاسن الأخلاق له سيرة
كالصبر والصلاة والشكر والتوكّل