الصفحه ٢٦٠ : يستغفرون شكر ، والمستغفرون بالأسحار ذكر ،
قال عليهالسلام : " ثلاثة أصوات يحبّها الله تعالى : صوت الدّيك
الصفحه ٢٧٨ : (فَأَيْنَما
تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللهِ) [البقرة : ١١٥].
فإذا لا إله إلا هو فإن الإله عبارة عما الوجوه
الصفحه ٢٧٩ : غيرها ، ولقد أصر على هذا أقوام فزعموا أن النور لا معنى له وأنه ليس مع
الألوان غير الألوان ، فأنكروا وجود
الصفحه ٣٠٢ : ء الله تعالى:
الوظيفة الأولى :
التقديس ومعناه أنه إذا سمع اليد والإصبع وقوله صلىاللهعليهوسلم" إنّ
الصفحه ٣٢٣ :
وهذا يوهم خلاف
الحق ويفضي إلى الجهل حتى يعتقد أن بغداد بين أصابعه بل يقال له : يا سليم القلب
هذا
الصفحه ٣٤٥ :
والإعراض عن غير
الله تعالى ، وسبب المرض المانع عن ذكر الله معرفته الإقبال على الشهوات والحرص
على
الصفحه ٣٨٣ : ، واقبض بها على كوعها ؛ وقل بعد التكبير : "
الله أكبر كبيرا ، والحمد لله كثيرا ، وسبحان الله بكرة وأصيلا
الصفحه ٣٩٩ : معه بعض أصحابه ، فأعطاه المستقيم وأمسك لنفسه المعوج فقال : يا رسول الله ،
أنت أحق مني بالمستقيم ، فقال
الصفحه ٤١٩ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الحمد لله الذي
أصعد قوالب الأصفياء بالمجاهدة ، وأسعد قلوب الأوليا
الصفحه ٤٣٧ : الله من أن يبتليهم بذلك
، وإنما يبتلي به العوام دون من بلغ مبلغهم في العلم ، فأما هم فهم أبلغ عند الله
الصفحه ٤٥٩ : الجمعة إلا في مكان معزول في مقصورة له خاصة ، وأصحابه في
دائرة المقصورة من خارج ، والباب مغلق ، وعنده من
الصفحه ٤٦٣ : منازلهم ، وهو معنى قوله : " نحن أهل البيت لا نفجر
ولا يفجر بنا". والله أعلم.
فصل وهو المقالة الثالثة
الصفحه ٤٦٦ : ء ، قال الشافعي رضي الله عنه : مسقط الرأس مسقط الإنسان. فكن وفيّ العهد
والكلام ، وليكن لك محتسب يحتسب عليك
الصفحه ٤٦٨ : على درع له (شعر) :
علي درع تلين
المرهفات له
من الشّجاعة لا
من نسج داود
الصفحه ٤٨٩ :
فنمت ، فقالت له
ليلى : كأن شخصي قد زال عن قلبك ومثالي ، فقال : عزمت عن المثال فاستفقت إلى
التمثال