الصفحه ١٣١ : إلى عين واحدة إذ لا كثرة هناك بوجود أعيان زائدة على الذات المقدسة ، كما
زعم من لا علم له بالله تعالى
الصفحه ١٦٧ : ) [الفرقان : ٧٠].
وما ذا تقول في حديث : «بني الإسلام على خمس : شهادة أن لا إله إلّا الله وأنّ
محمّدا رسول
الصفحه ١٧٣ :
الخامس : أن يكون
له مرشد ومرب ليدله على الطريق ويرفع عنه الأخلاق المذمومة ، ويضع مكانها الأخلاق
الصفحه ١٧٤ : الاختيار ، وهذه السبعة واجبة على سالك طريق الله.
وسألت أيضا ما هو
التصوف؟ فاعلم أن التصوف شيئان في الصدق
الصفحه ١٨١ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
ميزان حقيقة المعرفة
أحمد الله تعالى
أولا ، وأصلي على نبيّه المصطفى
الصفحه ٢٤٧ : بالله ولا باليوم الآخر. وينسبون الأنبياء إلى التلبيس فلا يمكن
نسبتهم إلى الأمة ، فإذا لا معنى لزندقة هذه
الصفحه ٢٦١ :
أيها الولد : بعض
مسائلك من هذا القبيل ، وأما البعض الذي يستقيم له الجواب فقد ذكرناه في إحيا
الصفحه ٢٦٦ :
عظيمة ، ولو ابتليت بها دع عنك مدحهم وثناءهم لأن الله تعالى يغضب إذا مدح الفاسق
والظالم ، ومن دعا بطول
الصفحه ٢٦٩ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
خطبة الرسالة
الحمد لله مفيض
الأنوار ، وفاتح الأبصار ، وكاشف الأسرار
الصفحه ٢٩٥ : يخرجوا؟ قيل : هيهات (وَلَوْ أَرادُوا
الْخُرُوجَ لَأَعَدُّوا لَهُ عُدَّةً وَلكِنْ كَرِهَ اللهُ
الصفحه ٢٩٩ :
ثم إذا صدق الرسول
فينبغي أن يصدقه في صفات الله تعالى فإنه حي قادر عالم متكلم مريد ليس كمثلة شي
الصفحه ٣٠٥ :
لكثرة المطوى وقلة المكشوف بالإضافة إليه والإضافة إلى المطوي المستور. قال سيد
الأنبياء صلوات الله عليه
الصفحه ٣٠٩ : يمكن دفعها ولا يكلف الله نفسا إلا وسعها ، لكن عليه وظيفتان :
إحداهما : أن لا
يدع نفسه تطمئن إليه جزما
الصفحه ٣١٩ : يعرف
بالبدعة ، وهذا مفهوم على الضرورة من الشرع وذلك غير واقع في محل الظن ، فذم رسول
الله
الصفحه ٣٣٢ :
عباده إلا ذلك
وذلك معلوم على القطع بجملة أخبار متواترة من رسول الله صلىاللهعليهوسلم في موارد