الصفحه ٣١٠ : ويعتقده جزما فيحكم في صفات الله تعالى بغير علم وهو خطر والنفوس نافرة
عن أشكال الظواهر ، فإذا وجد مستروحا
الصفحه ٣٢٦ :
رضا بقضاء الله وقدره
في قسمته حيث قال : (وَتَمَّتْ
كَلِمَةُ رَبِّكَ لَأَمْلَأَنَّ جَهَنَّمَ مِنَ
الصفحه ٣٨٧ : الصوم هو ترك الطعام والشراب والوقاع فقط ، فقد قال صلىاللهعليهوسلم : «كم من صائم ليس له من صيامه إلّا
الصفحه ٤٤٢ : ويغتر بذلك ، ولم يعلم أن حضور القلب في الصلاة هو الواجب ، وإنما غره إبليس
وزين له ذلك وقال له : ذلك
الصفحه ٤٤٩ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
سرّ العالمين وكشف ما في الدّارين
خطبة الكتاب
الحمد لله الأول
في
الصفحه ٤٧٠ : دخل حكيم العرب على كسرى أجزل له العطاء ، فلامه
بعض الكبار ، فقال الملك : مملكة وجمع لؤم داءان ودوا
الصفحه ٤٩٣ :
والله ما سمعوا
مقالة صادق
إلا وظنّوا أنّه
متزيّد
هذا الشعر في
الصفحه ٥١٤ : !
ولا يفتح له أبواب السماء : (لا
تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوابُ السَّماءِ وَلا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى
الصفحه ٥٦٠ : بلسانه ، ولكنه مع ذلك لا يترك شرب الخمر ، وأنواعا من
الفسق والفجور! وإذا قيل له" إذا كانت النبوة غير
الصفحه ٦٧ : هذا القسم ثلاثة فصول :
الفصل الأول : في
أن الله سبحانه عالم بالمعلومات.
الفصل الثاني :
أنه مريد
الصفحه ٧٣ :
عند الملك إلى
الوزير. ثم من الوزير إلى الحاجب ، ثم إلى المضروب أو المكرم ، والله المثل الأعلى
الصفحه ٨٠ : ء مما
جاء به ومن شك في أن ذلك أمر إلهي وتأبيد رباني ، فقد طبع الله على قلبه نعوذ
بالله من ذلك ، وصلى
الصفحه ٩٥ : .
الباب الأربعون
:
في بيان السائل.
الباب الحادي
والأربعون :
في الشفقة على
خلق الله
الصفحه ١٠٣ : الاعتراض على الله تعالى في كل ما يرد منه عليه ضرا كان أو نفعا وترك السؤال
عنه من جنة أو تعوذ من نار
الصفحه ١١٥ : ارتسم فيه لتحفظها له الى وقت حاجته
اليه ، فإن له قوة القبول وليس له قوة الحفظ والخيال له قوة الحفظ وليس