الصفحه ٦٩ :
مراد معلوم ، وكل معلوم جار على ما أراد الله تعالى ، وكل مراد جار على ما علم
الله تعالى. وإذا صح أن يكون
الصفحه ١٢٢ : ، وذلك أن أي حالة
وجدها المحب مع الله مرة تقوى عليه ، ومرة يقوى عليها ، ومرة يتلون ، ومرة يثبت
إلى أن
الصفحه ١٤٧ :
فصل في بيان حد التواضع وحقيقته ونهايته وعلامته
وعلى الجملة
فالتواضع متخلق بأخلاق الله تعالى وكفى
الصفحه ١٤٩ :
أصل الإيمان ورجوع
العبد من الشواغل الملهية إلى الله تعالى ، ومن الحسن إلى الأحسن هو أيضا توبة
الصفحه ١٥٣ : الانفصال والاتصال والتحقيق
والتفريد. لأنهن من علاماته
أما الصدق في حق
الله تعالى ، فهو وصف ذاتي راجع إلى
الصفحه ١٦٣ :
قديم قائم بذات
الله تعالى ، لا يقبل الانفصال والافتراق بالانتقال إلى القلوب والأوراق ، وأن
الصفحه ١٦٨ :
المطهرة ، وإذا
فمعنى كون دخول الجنة بفضل الله أن يوفقك الله لصالح العمل بفضله لتكون صالحا
ومتهيئا
الصفحه ٢٨١ : الأرواح البشرية ولأجلها قد تسمى أربابا فيكون الله
رب الأرباب لذلك ، ويكون لها مراتب في نورانيتها متفاوتة
الصفحه ٣٧٠ : : رجل طلب العلم ليتخذه زاده إلى المعاد ، ولم يقصد به
إلا وجه الله والدار الآخرة ، فهذا من الفائزين
الصفحه ٤٠٠ : فتهلك ، لأن الدنيا صغيرة عند الله تعالى صغير ما فيها
، ومهما عظم أهل الدنيا في قلبك فقد سقطت من عين الله
الصفحه ٤٠ : والأنثى ،
وهذا الجنس يخلق له يدان ورجلان مثل السلحفاة والتمساح وما شاكلهما فيتولد منهما
بيض ، فإذا فقّس
الصفحه ٥٠ : السالكين" والله سبحانه يحملنا على
الرأي الحق بعزته.
المعراج الأول
ليعلم أولا أن
ابتداءنا بهذا المعراج
الصفحه ١٠٨ :
قال الجنيد : قدس
الله روحه. معنى ذلك تضمحل فيه الرسوم وتندرج فيه العلوم ويكون الله تعالى كما لم
الصفحه ١٣٦ :
وثانيا : إن وجدته
عقب ذنب أحدثته فهو من الله تعالى عقوبة لك ، وإن لم يكن عقب ذنب كان منك فهو من
الصفحه ١٥٥ :
وقيل : أوحى الله
تعالى إلى موسى بن عمران عليهالسلام : «من مات تائبا
من الغيبة فهو آخر رجل يدخل