الصفحه ٥٤٥ : عالم السماوات وكواكبها وما تحتها من الأجسام المفردة :
كالماء والهواء والتراب والنار ، ومن الأجسام
الصفحه ٣٣٨ :
مثال وليس بمثل والله تعالى قال : (اللهُ
نُورُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكاةٍ فِيها
الصفحه ٢٢٩ : ، وعلم الأصول هو العلمي ، وعلم الفروع هو العملي ، وهذا العلم العملي يشتمل
على ثلاثة حقوق :
أوّلها : حقّ
الصفحه ٢٠٩ :
كيف وهل تصفح في
جملة ذلك فاعل السماوات والأرض فإن لم يتصفح الكل بل البعض لم يلزم الكل ، وإن
تصفح
الصفحه ٢٢٤ : رتبة العلم. ولا شك أن أفضل المعلومات
وأعلاها وأشرفها وأجلّها هو الله الصانع المبدع الحقّ الواحد ، فعلمه
الصفحه ٤٦٦ : السعادة ، فقال عند وجود سهم السعادة والحظ (وَجَّهْتُ
وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ
الصفحه ٦٩ : متناهية كان علم الله
تعالى متناهيا ، وهيهات ما قدروا الله حق قدره ، فالمعلومات هي المتصفة بالنهاية
من حيث
الصفحه ١٠٠ : وهذا يكون لمن ركبت السجية الصالحة فيه والسجية فعل
الحق لا قدرة للبشر على تكوينها كتكوّن النار في الزناد
الصفحه ٢٧٨ : طبقات سماواته فربما نظر الناظر إليه أن ذلك له
تأويل كقوله : أنا الحق وسبحاني ، بل كقوله عليه الصلاة
الصفحه ٣١٢ : على العرش على الاستقرار أظهر من قوله : (رَفَعَ السَّماواتِ
بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَها ثُمَّ اسْتَوى
الصفحه ٣٣٦ : السَّماواتِ
وَالْأَرْضَ كانَتا رَتْقاً فَفَتَقْناهُما) [الأنبياء : ٣٠].
الأول انطباق فلك البروج على معدل
الصفحه ٣٩٢ : الذنوب للعصاة ؛ فإن هذه
كلمة حق أريد بها باطل ، وصاحبها ملقب بالحماقة بتلقيب رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٨٠ :
القلوب ، وامتد فيها صراط الحق ، وفتحت أبواب المعرفة بالله ، وبانت أنفاس حميم حب
الدنيا ، كما قيل : هناك
الصفحه ٥٦٧ :
السّماوات في الهواء بلا عمد باسم واحد من أسمائي ، ولم تستقم قلوبكم بألف موعظة
من كتابي. يا أيّها النّاس! كما
الصفحه ٤٠١ :
ق فكان أعرف
بالمضرّه
وكذلك قيل في
المعنى :
عدوّك من صديقك
مستفاد
فلا