الصفحه ٣٨٠ :
عزوجل في سورة الأنعام (ووهبنا له) أي لإبراهيم (إسحاق ويعقوب
كلا هدينا ونوحا هدينا من قبل ومن ذريته
الصفحه ٤٥٦ : بقدرتك
علي لا أهلك ، وأنت رجائي رب كم من نعمة انعمت بها علي قال لها شكري ، وكم من بلية
ابتليتني بها قل
الصفحه ٤٥٨ : سنة عشرين ومائتين وله
يومئذ خمس وعشرون سنة ، ودفن مع جده موسى «ع» ، وخلف من الولد.
الهادى عليا
الصفحه ٥٢٨ : من المنظرين) (١٣٠٥).
وأما بقاء المهدي عليه السّلام : فقد
جاء في الكتاب والسنة.
أما الكتاب فقد قال
الصفحه ٩ :
على الواقع
والحقيقة ، والتي كانت تهدف الى خلق مجتمع مثالي وفق مبادئ إنسانية ، وعلى اسس من
الفضيلة
الصفحه ١٢ :
وفضائله (ع) رجاء
ان يهتدي به من بطالعه أو يلقى إليه سمعه فأتى به وألقاه على مسامعهم بصورة
محاضرات
الصفحه ٣٥ :
هذا في كثير من
الأحايين مهمة صعبة ، وبهذه الطريقة تمكنت من تقويم عوج الكثير من نصوص الكتاب ،
وفي
الصفحه ٦٢ :
بيته وعلي بن
الحسين ومحمد بن الحنفية وأبو جعفر فدخل رجل من اهل العراق فقال بالله إلا ما
حدثتني ما
الصفحه ١٥٩ :
وهو من دعاة الهدى
للأمة يجنب الناس المكاره والمعاطب ، ويرشدهم الى سبيل الخير والصلاح ، ويدعوهم
الى
الصفحه ٢٩٠ : (ص) بأعلى صوته يا علي يا ابن
عم ، فأجابه علي عليهالسلام من آخر الصفوف لبيك يا رسول الله ، فقال النبي
الصفحه ٣٤٧ :
الى الصاع الثالث
فطحنته وعجنته وخبزت منه خمسة اقراص ، فلما صلى علي «ع» المغرب مع النبي (ص) جا
الصفحه ٣٦١ : ء فجاءه الملك فقال اقرأ فقال ما أنا بقارئ؟ قال فأخذني فغطني (١٠٢٠) حتى بلغ مني الجهد ثم ارسلني فقال
الصفحه ٣٨٦ :
وأما قوله : فيه
خرق للعادة فدليل على عدم معرفته ما قدمناه من حديث ردّ الشمس ليوشع من المتفق
عليه
الصفحه ٤٠٩ : قال
رسول الله صلىاللهعليهوآله : إن الله اصطفى العرب من جميع الناس ، واصطفى قريشا من
العرب واصطفى
الصفحه ٤٦١ : صاحبيه ، وقال له : ان عليا يقتل في
هذه الليلة فان قتل فأنت ولي ما تراه من أمري وإن لم يقتل فأعطيك العهود