الصفحه ٣٤٧ :
الى الصاع الثالث
فطحنته وعجنته وخبزت منه خمسة اقراص ، فلما صلى علي «ع» المغرب مع النبي (ص) جا
الصفحه ٣٦١ : ء فجاءه الملك فقال اقرأ فقال ما أنا بقارئ؟ قال فأخذني فغطني (١٠٢٠) حتى بلغ مني الجهد ثم ارسلني فقال
الصفحه ٣٨٦ :
وأما قوله : فيه
خرق للعادة فدليل على عدم معرفته ما قدمناه من حديث ردّ الشمس ليوشع من المتفق
عليه
الصفحه ٤٠٩ : قال
رسول الله صلىاللهعليهوآله : إن الله اصطفى العرب من جميع الناس ، واصطفى قريشا من
العرب واصطفى
الصفحه ٤٦١ : صاحبيه ، وقال له : ان عليا يقتل في
هذه الليلة فان قتل فأنت ولي ما تراه من أمري وإن لم يقتل فأعطيك العهود
الصفحه ٤٧٩ :
اللّه عليه وآله طرفه إليها قال : حبيبتي فاطمة ما الذي يبكيك؟ فقالت اخشى الضيعة
من بعدك ، فقال يا حبيبتي
الصفحه ٥٢٩ :
وإذا ثبت ان البقاء
في مقدوره تعالى فلا يخلو أيضا من قسمين ، اما ان يكون راجعا إلى اختيار اللّه
الصفحه ٥٣٠ :
صحة بقاء عيسى «ع»
فما المانع من بقاء المهدي «ع»؟! مع كون بقائه باختيار اللّه تعالى وداخل تحت
الصفحه ٥٧٦ :
قوله (ص) لعلي (ع) : أوصيك بريحانتي من الدنيا
٢١٤
علي (ع) امام الأولياء
٢١٧
الصفحه ١٥ :
شر وميل الى مذهب
الشيعة ، وخالطه الشمس القمي الذي كان حضر الى دمشق من جهة هولاكو ودخل معه في اخذ
الصفحه ٤٥ :
الباب الخامس
والستون
فى تخصيص علي «ع»
بقول النبي (ص) : اللهم اكفه الأذى من الحر والبرد
الصفحه ٦٣ : : سمعنا عليا يقول في الرحبة : انشدكم الله ولا انشد
إلا من سمعت اذناه ووعى قلبه فقام نفر فشهدوا ان رسول
الصفحه ١٠٠ :
ومنهم بريدة بن
الحصيب (٢٢٣) ، وأسنده عنه من التابعين ابنه عبد الله ، وطرقه عن عبد
الله بن بريدة عن
الصفحه ١١٦ : حدث من حفظه (٢٩٨) لكن احتج به مسلم ، وإنما يشدد معه في الحدود.
ولا يستريب اللبيب
ان مبغض علي «ع» في
الصفحه ٢٢٣ :
ثم أمرني الله
بمحاربة من أبى الاقرار لله عزوجل بالوحدانية بعد منعه من ذلك فأنا مدينة العلم ، في