الصفحه ٥ : ء والمرّ
نزقة على اختلاف نحلهم ومللهم ولغتهم عبر القرون والاجيال لم تتفق ولم تأخذ لها
طابع الاتحاد مثلها
الصفحه ٧ : والتنابذ ، وبدا الشيء الكثير من آثارهما ، ولو
ان اهل القرى آمنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض
الصفحه ٣٥١ : حسينا ، حسين سبط
من الأسباط (١٠٠١) ، قلت : رواه الترمذى في جامعه ، وقال : هذا حديث حسن.
وقرأت على
الصفحه ١١ :
الانفكاك بينهما
بحال من الاحوال.
وبعبارة اوضح
وتوجيه آخر ان الحق يوجد أينما وجد علي عليهالسلام
الصفحه ٤١٦ :
المؤمنين الحسين بن علي «ع» كنيته ابو عبد الله ولد بالمدينة لخمس ليال خلون من
شعبان سنة اربع من الهجرة
الصفحه ٥١٠ : الرابع عشر
في ذكر اسم القرية
التي يكون منها خروج المهدى (ع)
أخبرنا شيخ الشيوخ عبد اللّه بن عمر بن
الصفحه ١٢٢ :
عن أبيه عن ابن
عباس قال : بينما رسول الله «ص» جالس في جماعة من اصحابه اقبل علي فلما بصر به
رسول
الصفحه ٣٨٢ :
ولادها قال : فغزا فادنا للقرية حين صلاة العصر أو قريبا من ذلك فقال للشمس : أنت
مأمورة وأنا مأمور ، اللهم
الصفحه ٥٨٠ :
خروج المهدي «ع» في آخر الزمان
٤٨٥
قوله (ص) : المهدي من عترتي من ولد فاطمة
الصفحه ٣٠٧ :
وطهرهما تطهيرا.
ثم دعا فاطمة عليهاالسلام فقامت إليه وعليها النقبة وأزارها فضرب كفا من ماء بين
الصفحه ٣٠٩ : الله أنا احب إليك أم هي؟ قال : هي احب إلي منك ، وأنت
اعز علي منها.
قلت : رأيت
اختلافا للعلماء والادبا
الصفحه ٣٩٠ : ان يقول لا اعلم.
وعليكم بالصبر ،
فان الصبر من الايمان بمنزلة الرأس من الجسد ، ولا خير في جسد لا رأس
الصفحه ٣٩٣ : ،
فلا ينفس خالدها ، ولا تنقطع حسراتها ، ولا تقصم كبولها ، معهم ملائكة يبشرونهم
بنزل من حميم وتصلية جحيم
الصفحه ٤٥٧ :
أبو الحسن موسى الكاظم عليهالسلام
مولده بالابواء
سنة ثمان وعشرين ومائة.
قرأت على سيدنا
الامام
الصفحه ٣٣ : ) ، فقد ذكره ص ١٦٢ ، وقال : فيما نذكره من الكتاب المسمى (كفاية
الطالب في مناقب علي بن ابي طالب) تأليف محدث