الصفحه ٣٨٧ : : وإلي يا رب وإلي يا رب ، غيري قالوا : لا.
هكذا رواه الحاكم
في كتابه بجميع طرقه حديث الطير وناهيك به
الصفحه ٣٩٢ : (وأشرقت الارض بنور ربها ووضع الكتاب وجيء بالنبيين
والشهداء وقضى بينهم بالحق وهم لا يظلمون) (١٠٧٣) ، فارتجت
الصفحه ٣٩٣ : ونصيرا
وكفى بالكتاب خصما وحجيجا ، وكفى بالجنة ثوابا ، وبالنار عقابا ، وأستغفر الله لي
ولكم ، هكذا نقله
الصفحه ٤٢٥ : .
قلت : رواه كاتب
الواقدي في كتابه ، وأخرجه محدث الشام عنه في تاريخه (١١١٨).
وأخبرنا المفتي
ابو نصر بن
الصفحه ٤٣٠ : احدى وستين من
الهجرة ، قلت : هذا لفظ محدث الشام في كتابه (١١٢٨).
وأخبرنا القاضي
ابو نصر بن هبة الله
الصفحه ٤٣٢ : : (ما أصاب من مصيبة في الارض ولا في انفسكم إلا في
كتاب من قبل ان نبرأها ان ذلك على الله يسير)(١١٣٢
الصفحه ٤٣٥ : البعير.
قلت : رواه ابن
ابى الدنيا في كتابه ، وابن عساكر في تاريخه ، عن ابن طاوس عن طراد (١١٣٨) فكأني
الصفحه ٤٣٧ :
الماء فرأيته كأنه حممة ، قلت : طرقه محدث الشام في كتابه بطرق شتى (١١٤٢) وذكره كاتب الواقدي.
وأخبرنا
الصفحه ٤٥١ : (١١٧١).(١١٧٢)
يجد الواقف على
جميع نسخ الكتاب بياضا قبل ذكر القصيدة فيقطع ـ خصوصا بملاحظة قول المؤلف
الصفحه ٤٦٠ : وللبوس ، هذا لبوسي أنفى للكبر ، وأجدر ان يقتدى بي المسلمون (١١٧٩).
قلت : رواه شيخ
الحديث في كتابه
الصفحه ٤٦٧ :
الحافظ ابو القاسم تمام الرازي في كتاب الرهبان له ، وأخرجه ابن عساكر في تاريخه
عنه (١١٩٠).
الباب الحادي
الصفحه ٤٧٩ : الأولياء في
كتابه المترجم بذكر
الصفحه ٤٨٠ : الباب عن
علي وأبي سعيد وأم سلمة وأبي هريرة.
__________________
(١٢٢٠) هذا الكتاب من
تأليف الحافظ أبى
الصفحه ٤٨١ : جامعه الصحيح (١٢٢٤).
وأخبرنا العلامة الحسن بن محمد بن الحسن
اللغوي في كتابه إلي بدمشق ثم لقيته ببغداد
الصفحه ٤٨٢ : أبو الحسن محمد بن الحسين بن إبراهيم بن عاصم الأبري (١٢٢٨)
في كتاب مناقب الشافعي ذكر هذا الحديث وقال