الصفحه ٥٧٦ :
في تخصيص علي (ع) بحل المعضلات
٢٢٠
حديث أنا مدينة العلم وعلي بابها
٢٢٤
الصفحه ٢٤٠ :
وذكره ابن جرير
بطرق شتى انها نزلت في علي عليهالسلام على ما ذكره ، ورواه الطبراني ان عليا «ع» نام
الصفحه ٢٨٣ : بعدي.
قلت : هذا حديث
متفق على صحته.
رواه الائمة
الحفاظ ، كأبى عبد الله البخاري في صحيحه (٨٨٤) ومسلم
الصفحه ٥٢٥ : ) الغلمة : شهوة
الضراب ، وغلم البعير هاج من شدة ذلك واستعماله في البحر من باب الاستعارة أي هاج
وجاوز حده
الصفحه ٢٥٤ :
من السنة فقد
ذكرنا بعض ذلك في كتابنا.
وأما الذي نذكره
في هذا الباب فهو ، ما اخبرنا ابو الفتح نصر
الصفحه ٣٠٧ : كما دعا لها ثم أغلق
عليهما الباب وانطلق.
فزعم عبد الله بن
عباس عن اسماء بنت عميس انه لم يزل يدعو
الصفحه ٥٣٤ :
وإتماما للفائدة ، نذكر خير سطيح حسب ما
ورد في كتاب بحار الأنوار ج ١٣ ، «في باب نادر فيما اخبر به
الصفحه ٥٧٥ :
١٦٢
في سلوك علي (ع) بالأمة عند خلافته
الطريق المستقيم
١٦٥
في اذن النبي
الصفحه ١٥٦ : مذكور.
الباب الرابع والثلاثون
فى ان النظر الى وجه على عليهالسلام عبادة
أخبرنا الشريف
الخطيب ابو
الصفحه ٢١٩ : وفيه هكذا :
قال علي بن المنيرة : كنت مع السيد على
باب عقبة بن سلم ومعنا ابن لسليمان ابن علي ننتظره
الصفحه ٢٢٣ :
ثم أمرني الله
بمحاربة من أبى الاقرار لله عزوجل بالوحدانية بعد منعه من ذلك فأنا مدينة العلم ، في
الصفحه ٢٧٠ : ويغفر
ومات في ايام
الرشيد ببغداد (٨٦١).
الباب الرابع والستون
فى تخصيص على عليهالسلام بقول
الصفحه ٢٩٩ : ، حدثنا محمد بن نهار بن عمار ، فذكره بطوله
وفيه تغيير بعض الالفاظ والمعنى سواء.
الباب التاسع والسبعون
الصفحه ٣٧٧ :
عن النبي «ص» قال
: حين نزلت (وأمر أهلك بالصلاة واصطبر عليها) (١٠٤٦) كان يجيء نبي الله الى باب علي
الصفحه ٣٩١ : ، تعرفوا به في السماء وتذكروا به في الأرض.
قلت : هكذا رواه
في حلية الاولياء (١٠٦٩).
الباب الثاني
فى