الصفحه ٣٦٨ : ساعة لا يحير جوابا حياء من النبي صلىاللهعليهوآله وقد عرف الحال التي خرج عليها ، فلما نظر الى سكوت
الصفحه ٣٥١ : سعيد بن راشد عن يعلى بن مرة قال قال رسول اللهصلىاللهعليهوسلم : حسين مني وأنا من حسين أحب الله من أحب
الصفحه ٢٨٦ : ليخرج من المسجد إلا آل الرسول وآل علي.
قال : فخرجنا نجر
نعالنا فلما اصبحنا اتى العباس النبي (ص) فقال
الصفحه ٣٥٣ : المنبر وحسن معه وهو يقبل الناس مرة وعليه مرة ويقول
إن ابني هذا سيد ، ولعل الله يصلح به بين فئتين من
الصفحه ٤٥٤ : كما اخرجناه ، «الثاني»
ما رواه الدارقطني انه لم يره إلا مرة واحدة في طريق مكة فاعلم ذلك ، ونسبه ابو
الصفحه ٥١٢ :
قلت : هذا حديث حسن ما رويناه إلا من
هذا الوجه ، اخرجه أبو نعيم في مناقب المهدي عليه السلام
الصفحه ٣٢٠ :
علي بن ابي طالب
على النبي صلىاللهعليهوآله فقال النبي صلىاللهعليهوسلم : كذب من زعم انه يحبني
الصفحه ٧ : ء
، وأصابهم من البلبلة على مر الأيام القليلة ، ووجد الكفر فيهم منفذا يتدسس منه
الى صفوفهم وجمعهم لإحداث الفرقة
الصفحه ٥١١ : عبد الرحمن ابن جبير عن كثير بن مرة عن عبد اللّه بن عمر
قال قال رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله : يخرج
الصفحه ١٤٨ : فدخل ، فقال النبي «ص» : ما حبسك؟ قال : جئت ثلاث مرات كل ذلك
يقول النبي «ص» على حاجة.
فقال النبي
الصفحه ٥ : وبرسوله صلىاللهعليهوآله قبل الناس بسبع سنين حتى ما بعد استشهاده ... وكأنهم كانوا
على اتفاق كامل من قبل
الصفحه ٤٨٥ : وهو عمرو بن مرة
عن زر ، كل هؤلاء رووا (اسمه اسمي) إلا ما كان من عبيد اللّه بن موسى عن زائدة ،
عن عاصم
الصفحه ٣٢ :
مؤلفاته :
انصرف فقيه
الحرمين الحافظ الكنجي الى التأليف والتصنيف وتسجيل ما سمعه وقرأه على أثر لقا
الصفحه ٦٧ : مرة لبعد قعره وكثرة سلاسله
وأغلاله وما اعد الله تعالى فيه من العقوبة والنكال لمن جازاه به.
وقوله
الصفحه ٢٣٤ : غير
واحد من اصحاب التفاسير والسير ، وهذا سياق ابن عساكر في تاريخه (٧٨٢).
ومن ذلك ما اخبرنا
ابو محمد