الصفحه ٣٩ : القوم ولما يلحق بهم ،
فقال رسول الله (ص) المرء مع من أحب (١٧) ، وفي رواية رجل يجالس المصلين ولا يصلي إلا
الصفحه ٤٤ :
في تخصيص علي عليهالسلام بالمفاخرة بين ملأ من قريش.
الباب الخمسون
في تخصيص علي
الصفحه ٤٧ :
الباب السابع
والثمانون
في ان عليا عليهالسلام خلق من نور النبي محمد
الصفحه ٤٩ : المعقبين
من أولاد امير المؤمنين عليهالسلام وذكر من قتل مع الحسين عليهالسلام.
فرع
في ذكر
الصفحه ٨٦ :
هكذا رواه مسلم في
صحيحه وغيره من الحفاظ (١٥٣) قلت : نعوذ بالله من الحور بعد الكور(١٥٤).
اخبرنا
الصفحه ٩٠ : : قرابتي أو قرابتك (١٧٨) قال : قرابتي ، قال : هات ابايعك ، فعلى من لا يحبك ولا
يحب قرابتك لعنة الله ، فقال
الصفحه ٩٦ :
وقد سألت بعض
مشايخي هذا السائل من هو؟ فقال : هو علي ، قلت من الثلاثة الباقون؟ فقال : هم
الحسن
الصفحه ١٠٩ : شيئا بعد وما
كان لي ان انسى (٢٦٤) ، قلت : ما كتبناه عاليا إلا موقوفا من هذا الطريق ، وقد
رواه الطبراني
الصفحه ١١٥ : عليا ، دعوا عليا
، دعوا عليا ، إن عليا مني وأنا منه ، وهو ولي كل مؤمن بعدي والباقي سواء (٢٩٢).
الباب
الصفحه ١٤١ : :
انزل الله
والكتاب عزيز
في علي وفي
الوليد قرانا
فتبوّا الوليد
من ذاك فسقا
الصفحه ١٦٥ : ، أو
بهوى نفسه ، وإنما قوله صلىاللهعليهوآله من قول الله عزوجل ويوحي منه ، وإنما أراد نبي الله
الصفحه ١٧١ : ).
اخرجه ابن خزيمة
في الجزء الثالث من مسنده ، وروى ابن خزيمة في هذا الجزء أيضا.
فقال حدثنا جعفر
بن ابى
الصفحه ١٧٤ : : اخبرني من هو خير مني أن
رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم قال لعمار حين جعل يحفر الخندق وجعل يمسح رأسه
الصفحه ١٩١ :
الكوفي ، ومنهم من يقول علي بن ابي فاطمة ، المتوفى ما بين ١٣٠ ـ ١٤٠ ، تهذيب
التهذيب ٧ : ٢٩٦ ، الجرح
الصفحه ١٩٣ : كانت لعلي كنية احب إليه من ابي تراب ، إن
النبي (ص) آخى بين الناس ولم يؤاخ بينه وبين احد ، فخرج مغضبا