الصفحه ٦٢ :
بيته وعلي بن
الحسين ومحمد بن الحنفية وأبو جعفر فدخل رجل من اهل العراق فقال بالله إلا ما
حدثتني ما
الصفحه ١٥٩ :
وهو من دعاة الهدى
للأمة يجنب الناس المكاره والمعاطب ، ويرشدهم الى سبيل الخير والصلاح ، ويدعوهم
الى
الصفحه ٣٤٧ :
الى الصاع الثالث
فطحنته وعجنته وخبزت منه خمسة اقراص ، فلما صلى علي «ع» المغرب مع النبي (ص) جا
الصفحه ٣٦١ : ء فجاءه الملك فقال اقرأ فقال ما أنا بقارئ؟ قال فأخذني فغطني (١٠٢٠) حتى بلغ مني الجهد ثم ارسلني فقال
الصفحه ٤٠٩ : قال
رسول الله صلىاللهعليهوآله : إن الله اصطفى العرب من جميع الناس ، واصطفى قريشا من
العرب واصطفى
الصفحه ٤٦١ : صاحبيه ، وقال له : ان عليا يقتل في
هذه الليلة فان قتل فأنت ولي ما تراه من أمري وإن لم يقتل فأعطيك العهود
الصفحه ٥٢٩ :
وإذا ثبت ان البقاء
في مقدوره تعالى فلا يخلو أيضا من قسمين ، اما ان يكون راجعا إلى اختيار اللّه
الصفحه ٥٧٦ :
قوله (ص) لعلي (ع) : أوصيك بريحانتي من الدنيا
٢١٤
علي (ع) امام الأولياء
٢١٧
الصفحه ٥ : وبرسوله صلىاللهعليهوآله قبل الناس بسبع سنين حتى ما بعد استشهاده ... وكأنهم كانوا
على اتفاق كامل من قبل
الصفحه ٧ :
والمتقين من
الصحابة المهاجرين والانصار وذهب عليهم ان مساعيهم وجهودهم لن تفلح ، وان نور
الحقيقة لا
الصفحه ١٥ :
شر وميل الى مذهب
الشيعة ، وخالطه الشمس القمي الذي كان حضر الى دمشق من جهة هولاكو ودخل معه في اخذ
الصفحه ١٨ : ونواحيها ،
وأخرى بمكة وحلب وتوابعها ، وفترة بالموصل واربل وتكريت وبغداد وضواحيها ، والجانب
الحيوي من حياته
الصفحه ٤٥ :
الباب الخامس
والستون
فى تخصيص علي «ع»
بقول النبي (ص) : اللهم اكفه الأذى من الحر والبرد
الصفحه ١٠٠ :
ومنهم بريدة بن
الحصيب (٢٢٣) ، وأسنده عنه من التابعين ابنه عبد الله ، وطرقه عن عبد
الله بن بريدة عن
الصفحه ٢٥٢ : محمد الحسن بن احمد المخلدي من كتابه ، عن الحسين بن
اسحاق ، عن محمد بن زكريا ، عن جعفر ابن محمد بن عمار