الصفحه ٢٢٥ : أعلم الصحابة (٧٤٧) ، ويدل على انه كان اعلم الصحابة الإجمال والتفصيل.
(أما الإجمال) :
فهو أن عليا
الصفحه ٢٢٦ : كالنقش في المدر (٧٤٩).
(وأما التفصيل)
فيدل عليه وجوه :
(الأول) قوله «ص»
: اقضاكم علي (٧٥٠) ، والقاضي
الصفحه ٢٥٨ :
وكيف بتكليم
الديار البلاقع
وأخبرنا شيخ
الشيوخ عبد الله بن عمران بن علي بن حمويه بدمشق
الصفحه ٢٦٠ : الحسن الصالحي بدمشق اخبرنا الحافظ ابو القاسم علي
بن الحسين الشافعي اخبرنا ابو القاسم بن السمرقندي اخبرنا
الصفحه ٣٠٩ : ، قال : سمعت عليا عليهالسلام على المنبر بالكوفة يقول : خطبت الى رسول الله فاطمة
فزوجني ، فقلت : يا رسول
الصفحه ٣٢٨ : ان انتجي معه.
اخبرنا الشريف
محمد بن عبد الواحد بن المتوكل على الله عن احمد بن ابى غالب الزاهد
الصفحه ٣٢٩ : ولم نقاتلهم.
وكان النبي (ص)
يكره الخلاف ، فقال لهم : اغدوا على اسم الله تعالى للقتال ، فبرزوا
الصفحه ٤٠٠ :
عليهالسلام يصوم شطر الدهر ، وما رأيت احدا من اصحاب رسول الله صلىاللهعليهوآله كان أحث على صيام
الصفحه ٤٠٨ : ، وإنما لقب بذلك لأنه جمع اخواله وعشيرته لأمه وقصد الى مكة ،
وقاتل اهلها على رئاسة والده وما كان له من
الصفحه ٤٥٦ :
مفرشه ، ثم قال :
يا غلام علي بالمنجفة ـ والمنجفة مدهن كبير فيه غالية ـ فأتي به فغلفه بيده حتى
غدت
الصفحه ٤٥٩ :
الباب التاسع
فى ذكر قتله عليهالسلام ومن قتله
اخبرنا علي بن عبد
الله المقير البغدادي بدمشق عن
الصفحه ٤٩٥ :
صلى اللّه عليه وآله
وسلم ، ويلقي الاسلام بجرأته (١٢٤٦)
إلى الأرض ، فيلبث سبع سنين(١٢٤٧).
حدثنا
الصفحه ٥٣٠ :
مقدوره سبحانه وهو آية الرسول صلى اللّه عليه وآله وسلم ، فعلى هذا هو أولى
بالبقاء من الاثنين الآخرين
الصفحه ٥٧٣ :
٤٠
أبواب الكتاب
٥٠
في بيان صحة خطبة النبي صلى اللّه
عليه وآله بماء يدعى خما
الصفحه ٥٤ : المطلب يشاركونهم في الحرمان ، ولأن آل
الرجل غيره على الصحيح ، فعلى قول زيد يخرج امير المؤمنين عليهالسلام