الصفحه ٢٢٠ :
الباب الثامن والخمسون
فى تخصيص على «ع» بقوله : أنا مدينة العلم وعلى بابها
اخبرنا العلامة
قاضي
الصفحه ٢٦٣ : رآه افرج الثوب الذي كان عليه ثم ادخله منه فلم يزل
محتضنه حتى قبض ويده عليه (٨٥٠).
هكذا رواه محدث
الصفحه ٢٩٠ :
عليه ، وأنا اسمع
غير مرة في منزله بدرب الخبازين ببغداد (٩٠٤) قال اخبرنا ابو زرعة طاهر بن محمد
الصفحه ٣٠٨ :
المدينة وقد فتح
الله عزوجل على يديه وقدم يومئذ جعفر بامرأته وأهله فقال النبي صلىاللهعليهوسلم ما
الصفحه ٣١٥ : ، اخبرنا ابو محمد
الجوهري ، اخبرنا ابو علي محمد بن احمد بن يحيى ، حدثنا ابو سعيد العدوى ، حدثنا
ابو الاشعث
الصفحه ٣١٨ : وعلي عليهالسلام تجاهه ، فأومى إلي وإلى علي عليهالسلام فأتينا النبي «ص» وهو يقول : ادن مني فدنا منه
الصفحه ٣٢٧ :
الباب الثاني والتسعون
فى أمر الله نبيه (ص) بمناجاة على عليهالسلام خاصة
قرأت على الصاحب
الصفحه ٣٨٤ :
وخرجه عنه (١٠٥٩).
كما اخبرنا بقية
السلف محمد بن سعيد بن الموفق بن علي بن جعفر النيسابوري ببغداد
الصفحه ٣٩٩ :
الحافظ يوسف بن
خليل بحلب ، قالا : اخبرنا الامير ظهير الدين ابو علي داود ابن سليمان بن احمد بن
الصفحه ٤٠١ :
على إخراجه في
كتابيهما.
فأما البخاري :
فأخرجه عن عبد الله بن الزبير ، وهو ابو بكر الحميدي قاضي
الصفحه ٤٦١ :
فلما وقعت عينه
عليه ضربه فوقعت ضربته في أليته وأخذ فجاء الطبيب إليه فنظر الى ضربته فقال له :
ان
الصفحه ٤٦٢ : وما ذلك؟ قال : تساعدنى على قتل علي.
وكان شبيب على رأي
الخوارج ، فقال له : يا ابن ملجم هبلك الهبول
الصفحه ٤٦٥ : كلثوم يا عدو الله قتلت امير المؤمنين قال : إنما قتلت اباك ، قالت :
يا عدو الله اني لأرجو ان لا يكون عليه
الصفحه ٤٦٨ :
وروينا عن ابى
الفرج علي بن الحسين الاموي الاصبهاني في مقاتل آل ابى طالب عن يحيى بن شعيب عن
ابى
الصفحه ٤٦٩ :
وأخبرنا ابو عبد
الله الحافظ ، اخبرنا ابو علي بن الخريف ، اخبرنا ابو بكر بن ابى طاهر ، اخبرنا
ابو