الصفحه ١٩٣ : يدعونني الى شتم علي بن ابى طالب ، قال : وما عسيت ان تشتمه به ، قال
: اكنيه بأبي تراب ، قال : فو الله ما
الصفحه ١٩٥ : ابى حازم عن سهل بن سعد (٦٣٢) ، قال : استعمل علي المدينة رجل من آل مروان ، فدعا سهل بن
سعد فأمره ان
الصفحه ٢٠١ : ابى طالب ،
وأومأ بيده الى باب علي (٦٥٥) ، قلت : تفرد به ابو عبد الله العلوي.
اخبرنا احمد بن
محمد بن
الصفحه ٢٠٢ : صلىاللهعليهوآله بسد الأبواب ، وذلك لأن ابواب مساكنهم كانت شارعة الى
المسجد ، فنهى الله تعالى عن دخول المساجد مع
الصفحه ٢٠٦ : فشربوا حتى
رووا وبقي الشراب كأنه لم يمس.
فقال : يا بني عبد
المطلب إني بعثت إليكم خاصة وإلى الناس عامة
الصفحه ٢١٠ : : ألست سيد العرب؟ قال : أنا سيد ولد آدم ، وعلي سيد العرب ، فلما جاء علي
أرسل رسول الله الى الانصار فأتوه
الصفحه ٢٢٣ : : رجوع ابى بكر وعمر
وعثمان ومعاوية وعائشة وابن عمر الى علي «ع».
الصفحه ٢٢٥ : الحرص على تربيته وإرشاده الى اكتساب الفضائل ، ثم
ان عليا «ع» بقي في أول عمره في حجر النبي «ص» ، وفي كبره
الصفحه ٢٢٦ : محتاج الى جميع انواع العلوم ، فلما رجحه على
الكل في القضاء لزم ترجيحه عليهم في جميع العلوم ، أما سائر
الصفحه ٢٢٧ :
ذلك الى علي «ع» ،
فنهاهم عن رجمها ، وقال : أقل مدة الحمل ستة اشهر ، فأنكروا ذلك ، فقال : هو في
الصفحه ٢٢٩ :
وكل بطيء في
الهدى ومسارع
أيذهب مدحيك
المحبر ضائعا
وما المدح في
ذات الاله
الصفحه ٢٣٤ : ، حدثنا خالد بن ابي عمر الأسدي ، عن الكلبي ، عن ابى صالح ، عن ابى هريرة ،
قال : مكتوب على العرش لا إله إلا
الصفحه ٢٤٠ : على فراش
النبي (ص) حين هرب الى الغار وفداه بنفسه.
ورواه ابن سبع
المغربي في شفاء الصدور في بيان شجاعة
الصفحه ٢٤١ : محمد بن حنبل ، حدثني ابي ، حدثنا ابو عوانة ، حدثنا ابو بلج ، حدثنا عمرو
بن ميمون ، قال : إني لجالس الى
الصفحه ٢٤٢ : ٥ : ٤٩٠ ، الدر المنثور ١ : ٢٦٣ توفيت سنة ٣٦.
(٨٠٦) بئر ميمون :
منسوبة الى ميمون بن خالد بن عامر بن