الصفحه ٢٨٩ : الله (٩٠٣).
الباب الثاني والسبعون
فى تخصيص على عليهالسلام بأن بعث له ماء من الفردوس حتى توضأ
الصفحه ٣٣٨ : وثلاثين وستمائة ، وكان
مولده بالاسكندرية سنة ست واربعين وخمسمائة ، ومات في سنة ست وثلاثين ـ قال :
اخبرنا
الصفحه ١٢٨ :
يعني خديجة بنت
خويلد ، فان قيل : ان عبد الله بن عباس كان عام حجة الوداع مناهزا للاحتلام.
وروي
الصفحه ١٩٣ :
اخبرنا الامير ابو
محمد الحسن بن عيسى بن المقتدر بالله (٦٢١) حدثنا ابو العباس احمد بن المنصور
الصفحه ٢٠١ : اخبرنا ابو حفص بن بشران حدثكم ابو عبد الله جعفر بن محمد بن جعفر بن الحسن
بن الحسن بن علي بن ابى طالب
الصفحه ٢٠٥ : اسحاق ، عن البراء ، قال : لما نزلت (وانذر عشيرتك
الأقربين) (٦٧٨) جمع رسول الله بني عبد المطلب وهم يومئذ
الصفحه ٣٤٣ :
شباب اهل الجنة (٩٩٢).
ومنهم اسامة بن
زيد ، وزاد في حديثه اللهم إني احبهما فأحبهما.
ومنهم قرّة
الصفحه ٥٦٣ :
التراجم الواردة في
الهامش
أبو إسحاق الأشجعي ٦٣
أبو بكر بن عياش الحناط ٢٠٧
أبو الجراح
الصفحه ٤٥ : .
الباب الثالث
والستون
في تخصيص علي «ع»
بذكر كنية نهى رسول الله صلىاللهعليهوآله ان يكنى بها
الصفحه ٤٧٦ : التواني ، ولكن الاقدار دافعة في صدور الأماني إلى أن يسّر اللّه تمهيد
معاذيره في تأخره عن الخدمة وتقصيره
الصفحه ٥٧٦ :
سائر الصحابة ـ وفيه الآيات النازلة في علي (ع) ـ
٢٦٦
في كنية نهى النبي صلى اللّه عليه
الصفحه ٢٦٢ : فدعا بالطشت فلقد انخنث (٨٤٩) في حجري وما شعرت انه مات ومتى اوصى إليه.
هكذا ذكره مسلم في
صحيحه كما
الصفحه ٥١٦ : يمدّه اللّه بثلاثة آلاف من الملائكة يضربون وجوههم وأدبارهم.
قلت : رواه الطبراني في معجمه ، وأخرجه
أبو
الصفحه ٥٧٧ : رب العالمين
٢٩٧
في أن النبي (ص) زوّج عليا فاطمة (ع)
بأمر اللّه
٢٩٩
الصفحه ٦ : (٢) وكقوله صلىاللهعليهوآله : يا علي أنت سيد في الدنيا وسيد في الآخرة ، حبيبك حبيبي
وحبيبي حبيب الله