الصفحه ١٨١ : صلىاللهعليهوآله
: أنا أوَّل الناس يشفع في الجنة ، وباب اختباء النبي صلىاللهعليهوآله دعوة الشَّفاعة لأُمَّته
الصفحه ١٩٥ : صلىاللهعليهوآله قال : « يا علي أنت وأصحابك في الجنَّة
» (٢).
وفي ( نهاية ابن الأثير ما نصَّه في
مادة ( قمح
الصفحه ٢١٢ : الراكبان
أنتما. وأنَّهما سيِّدا شباب أهل الجنَة (١)
، وكثير من أمثال ذلك ، لم يزالوا بين ظهراني الأُمَّة
الصفحه ٢١٧ : ديك الجنِّ ، الى أبي تمّام ، إلى البُحتري ، إلى
الأمير أبي فراس الحمداني صاحب الشافية
الصفحه ٢٢١ :
الصلاة ، والصوم ، والزكاة ، والحج ، والجهاد.
وبالنظر إلى هذا قالوا : الإيمان إعتقاد
بالجنان
الصفحه ٢٣٩ : ، وأنَّه تعالى لو خلَّد المطيع في
جهنم ، والعاصي في الجنة ، لم يكن قبيحا ، لأنه يتصرف في ملكه ( لا يُسئَلُ
الصفحه ٢٤٢ : ، أو غير ذلك.
ويؤمنون بجميع ما في القرآن والسنَّة
القطعية من الجنَّة والنّار ، ونعيم البرزخ وعذابه
الصفحه ٢٩١ : : كالعيوب
الموجبة للفسخ في الزوج مثل : العنن ، والجنون ، والجذام ، ونحوها. وفي الزوجة : كالرتق
، والقرن
الصفحه ٣١٩ : اذا جنى
حال جنونه ، لا بعاقل ولا بمجنون ، فإن عمدهما خطأ فيه الدية على العاقلة.
أما المُجنى عليه
الصفحه ٣٣٠ :
ولما بلغ خبرهما إلى النبي صلىاللهعليهوآله قال : أمّا الأوَّل فقد تعجَّل الرواح
الى الجنة
الصفحه ٣٣٨ : ابن النديم : ٣٢٢|١١ ، شذرات
الذهب ٣ : ١٥٣ ، مرآة الجنان ٢ : ٤٥٠ ، وفيات الاعيان ١ : ١٢٥.
* الناصر
الصفحه ٣٤٢ : الجنان ٢ : ٤٢١ ، لسان الميزان ١ : ٤١٣ ،
معاهد التنصيص ٤ : ١١ ، النجوم الزاهرة ٤ : ١٦٩ ، ودول الاسلام
الصفحه ٣٤٥ : الزمان ٨ : ١٧
، مرآة الجنان ٣ : ١٦٩ ، النجوم الزاهرة ٥ : ١٩٧.
* جابر بن عبدالله بن عمرو
بن حرام
الصفحه ٣٥٠ : ، تاريخ
الاسلام ٤ : ٨٥ ، سير أعلام النبلاء ١٧ : ٥٩|٢٩ ، الوافي بالوفيات ١٢ : ٣٣١ ، مرآة
الجنان ٢ : ٤٤٤
الصفحه ٣٥٣ : ، ميزان
الاعتدال ١ : ٥٤٨ ، دول الاسلام ١ : ١٨٧ ، مراة الجنان ٢ : ٢٥٣ ، لسان الميزان ٢ :
٣١٤ ، النجوم